إن ريب الزمان طال انتكاثه
المظهر
إنَّ ريبَ الزَّمانِ طالَ انتكاثُهْ
إنَّ ريبَ الزَّمانِ طالَ انتكاثُهْ
كم رمتني بحادثٍ أحداثهْ
ظبيُ إنسٍ قلبي مقيلُ ضحاهُ
وفؤادي بَرِيرُهُ وكباثُهْ
كم وكم أَستَغِيثُ من شَحْطَةِ الدَّا
رِ ولَم يسعف النَّوى مُسْتَغَاثُهْ
خيفةً أَنْ يخُونَ عهدي وأَنْ يُضحـ
ـحي لغيري حجولُهُ ورِعاثُهْ
فإذا شاءَ أَحْمَدُ بنُ عَليٍّ
ضمَّ شملاً له يخافُ انشعاثهْ