إلى الله أشكو من جوى لم أجد له
المظهر
إلى الله أشكو من جوى ً لم أجد له
إلى الله أشكو من جوىً لم أجد له
مساغاً ولا طول البكاء يميطه
ومِن حرّ قَلْبٍ، كلَّما رُمتُ بَرْدَه
بتسويفه أذكى جواه قنوطه
أعار جفوني ما يصعد من دم
فلما تقضى فاض منها عبيطه