أيا وحشتا لانقطاع الرسو
أيا وحشتَا لانقِطاع الرّسُو
أيا وحشتَا لانقِطاع الرّسُو
لِ مِمّن أُسَرُّ بأخبارِه
لَعَمرُكَ ما يَسترِيحُ المُحـ
ـبُّ حتى يَبُوحَ بأسْرارِه
وكِتمانُ ما استُودِ عَتْهُ النّفُو
سُ لا شَكّ خَيرٌ مِنِ اظْهارِه
أيا وحشتَا لانقِطاع الرّسُو