من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
أيا منْ بَينَ باطِيَة ٍ وزِقٍّ
أيا منْ بَينَ باطِيَةٍ وزِقٍّ
و عودٍ في يدَيْ غانٍ يُغَنّي
إذا لم تَنهَ نفسكَ عن هواها،
وتُحسِنْ صَوْنَها فإلَيكَ عنّي
فإنّي قد شبِعتُ من المعاصي،
ومِنْ لَذّاتِها، وشبِعْنَ منّي
و مَن أسْوَا، وأقبَحُ من لَبيبٍ
يُرى مُتَطرِّباً في مثلِ سنّي