أمسى نقولا رهين الترب فارتهنت
المظهر
أمسى نقولا رهين الترب فارتهنت
أمسى نقولا رهين الترب فارتهنت
فيه قلوب بني الخوري بالحزن
قضى الثماني والعشرين ثم مضى
وهكذا عادة الأقمار في الدجن
غريب دار من الأسكندرية قد
ولى إلى دار عرش طاب في السكن
فاتل المراحم مع من أرخوه وقل
اليوم عاد غريب الدار للوطن