ألا إن مدحا غدا حلية
ألا إنَّ مدحاً غدا حلية ً
ألا إنَّ مدحاً غدا حليةً
على سُرَّ من رأى وسكانِها
لأضيعُ من ذهبٍ ضبَّبتْ
عجوزٌ به قُلْحَ أسنانِها
بلادُ أناسٍ ترى كلبها
يعافُ خلائقَ إنسانها
ولولا أبو الصقر لم تَسقهم
سواقي السحاب بَتَهْتانها
ألا إنَّ مدحاً غدا حلية ً