أعوذ بالله من ليل يقربني
المظهر
أعوذُ باللهِ منْ ليلٍ يقرِّبني
أعوذُ باللهِ منْ ليلٍ يقرِّبني
إلى مُضَاجَعَةٍ كالدَّلك بالمَسَدِ
فقط لَمَستُ مُعرَّاها فما وَقَعتْ
ممّا لمسْت، يدي إلا على وتدِ
في كلِّ عضوٍ لها قرنٌ تصكُّ به
جنبَ الضجيعِ، فيضحي واهي الجسدِ