أديم وجهك يا زنديق لو جعلت
أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ
أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ
منه الوِقايَة ُ والتَّجليدُ للكُتُبِ
لم يَعلُها عَنكَبُوتٌ أينَما تُرِكتْ
و لاَ تُخافُ عليها سَطْوَة ُ اللَّهبِ
أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ
أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ المؤلف: حافظ إبراهيم |