من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
أَبَحْتُ النرجسَ الرّقي ودّي
أَبَحْتُ النرجسَ الرّقي ودّيالخالديان
أَبَحْتُ النرجسَ الرّقي ودّي
وما لي باجتناب الورد طاقَهْ
كلا الأخويْن معْشُوقٌ وإنّي
أرى التَّفْضيل بينهما حماقَهْ
هما في عسكر الأَنوار هذا
مقدمة يسير، وذاك ساقَهْ