صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/184

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

TAF بادا كم بما تكرهون تركتموه فبينما هم في ذلك طلع عليهم رسول الله دوم فوتبوا اليه وثبة رجل واحد أحاطوا به يقولون أنت الذي تغول كذا وكذا !! كان يقول من شيب الهتهم ودينهم فيقول صلعم نعم انا الذي أقول ذلک قال قلند رأيه رجه منهم أخذ بمجمع رداءه فقال فقام ابو بکر درنه وهو يبكي ويقول اتقتلون رجاه أن يقول ربي الله ثم انصرفوا عنه فان ذلك الأشگی ما رايت قوبيا قالوا منه ته قال أبي اسحاق حدثني بعض ال أم ثوم بنت أبي بكر انها قالت لقد رجع ابو بكر يومية وقد صهیوا فرق رأسه مما جبذوه بيته وكان رجة تثير الشعر ؛ قال ابن هشام حدثني بعض أهل العلم ان أشد ما لغتي رسول الله صلعم من قريش أنه خرج يوما فم يلغه أحد من الناس الا به وأداء حر ولا عيد نرجع رسول الله صلعم إلى منزله فتدر من شدة ما اصابه تانزل الله عليه يا ايها المدثر قم نانذر + دي. في و في اسلام تر رعه الله پر بار UE و با بن جدعان قال ابن اسحاق حدثني رجل من أنه كان واعية أن اب جے برسول الله عند الجہنما فاذاه وشتمه ونال منه بعض ما يكره من العيب لدية والتضعينه الأمره فلم يكله رسول الله صلعم ومولا اعبد الله بن عمرو بن کعب و تیم بن مرة في مسكن لها تبع ذلك منه، ثم انصرف عنه فهد الي نادي قريش عند الكعبة نجلس معهم فلم يثبت حمزة بن عبد المطلب أن اقبل منو، قوسه راجعا من قنص له وكان صاحب ننم يرميه ، وبج له من تنصده لم يصل الي اهله حتي يطوف بالكعبة وكان اذا فعل ابن سہل بن بربا. ا وكان اذا رجع