صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/183

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

IAF . باو .. لاء با ما و با عروة عن عبد الله ..با كما في رسول الله صلعم من قومه قال ابن اسحاق ثم أن قريشا اشتي امرهم للشقاء الذي أصابهم في عداوة رسول الله صلعم ومن اسم معه منهم ناشروا برسول الله صلعم في الاهم فد بود وأذوه وموه بالشعر والشعر والكهانة والجنون درسول الله صلعم مظهر لأمر الله لا يستخفي به مباد لهم بها بكرشون من عرب دينهم واعتزال أوثانهم وفراقه ياهم بعد غرهم ؛ قال ابن اات فحدثني يحيي بن عروة بن الزبر من أبيه بن عمرو بن العاصمي قال قلت له ما أكثر ما رأيت قريشا اصابوا من رسول الله صلعم فيما كانوا يظهرون من عداوته قالي حضرتهم وقد اجتمع اشرافهم يوما في الجر فذكرا رسول الله صلعم فقالوا ما راينا مثل ما صبرنا عليه من أمر هذا الرجل قظ قد، سه احلامنا وتشتم أباءنا وعاب ديننا وفوق جهاعتنا وشب الهتنا لقد صبرنا منه عل امر عظيم او كل قالوا فبينا هم في ذلك أن طلع رسول الله عملهم فاقبل بمشي حتي استلم الركن ثم مر بهم طایفا بالبيت في مر بهم تمزوه ببعض الغول قال فعرفت ذلك في وجه رسول الله صلعم قال ثم مضي فلما مر بهم الثانية مزود بمثلها فعرفت ذلك في وجه رسوله . عم ثم مر بهما الثالثة فغمزوه بمثلها فوقف ثم قال اتهون يا معشر قريش اما والذي نفس محمد بيده لقد جتكم بالدب قال فأخذت القوم كلمته دني ما منهم رجل الا انما علي راسه طابر واقع دتي ان اش هم فيه وصا قبل ذلك تېرفوه بأحس ما جد من القول حتي انه ليقول انصرف يا أبا القاسم فوالله ما كنت جهود قال فانصرف رسول الله صلعم حتي اذا كان القد اجتمعوا في المجر وقال بعضهم لبعض ذكرتم ما بلغ منكم وما بلغكم عنه حتي ذا F م سقا و وانا ههم