هب الدنيا تساق إليك عفوا

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً

​هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً​ المؤلف علي بن أبي طالب


هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً،
أليس مصير ذاك إلى الزوال
فَما تَرْجو بشيءٍ ليسَ يَبقَى،
وشيكاً ما تغيّره الليالي