ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الخُبزَ فاكِهَةٌ
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الخُبزَ فاكِهَةٌ
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الخُبزَ فاكِهَةٌ
حَتّى نَزَلتُ عَلى زَيدِ بنِ مَنصورِ
الحابِسِ الروثَ في أَعفاجِ بَغلَتِهِ
خَوفاً عَلى الحَبِّ مِن لَقطِ العَصافيرِ
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الخُبزَ فاكِهَةٌ