انتقل إلى المحتوى

صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/189

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 18 ) شایی وقنية "البستان طرفاه بساتين ومتنزهات واهما أطيب هواء ومني وما أعذب ماء بيحكى الإنسان بحسنها وقد قالت الشعراء فيه من ذلك قول الحسين بن على الشامات شعر في نهر عيسي والهواء معنب والمساء قصی القميح حدقل والطير أما هاتف بقرينه او نادب بشكوانغي أن تكول وعريس السرو التحقن بسندس ورقصن قارتفعت لهن ذيول والغصن مهزور القوام كاتما دارت عليه من الشمالي شمولي والدهي كاثليل البهيم وأنتم غور تنير ظلامية وجول نبد بني اللذات واعنف نيم بتيقظ أن المقام قليل وقال أبو الحسن علی بن مع الواسطى با نهر عيسی نسبت وما نسيت الا بقيق وابيضاح فانه يكن أحباء القلوب كما عيسى المسيح به أحياء أرواح نهر الفرات مخرج الفرات من أرمينية ثم من قائیقلا قسم ب أخلاط وبدور بتلك الجبال حتى يدخل أرض اليوم ويخرج الى ملطية ثم إلى دهسا ثمر إلى قلعة جمر ثمر الى الرقة ثم الى عانة قمر الي هيت فيتيس أنهارا تسقی زروع السواد وما فصل منا أنصت في دجلة بعد فوق وأسط وبعضه ببين وأسط والبصرة فيصير الفرات ودجلة نها عظيما يصب في بکم فارس ، وللفم أن فضايل كثيرة روى أن أربعة أنهار من اللجنة النيل والفرات وسجان وجان عتی شده أنه قالى يا أهل الكوفة أن نهركم هذا يصب اليه ممیزبان ون بن عمر الفرات . من أنهار لتة ولولا ما يخالطه من الأنى ما تداوی به همین الا أبرأه الله تعالى وأن عليه ملك يذب عنه الادواء . وروي عن جعفر بن محمد الصادق أنه شرب من ماء الغريات ثم أستراد واستزاد فحمد الله وقال مما أعظم بركنه لو علم الناس ما فيه من البركة لحتهم بوا على تفتيح القباب ولولا ما يدخله من الخطائين ما أغتيس فيه ذو عاهة إلا برأ، وعن السدي أنه قال مت انقرأت في زمن عسلی طالب كرم الله وجهه فالقی رمانة في غاية العظم فاخذت فكان فيها كتر حب قسمتها بين المسلمين فكانوا يرون أنها من ليتة وهذا الدين مذكور في عدة ، للعلماء ، وقدم عمر بن أبي ربيعة الكوفة فنزل على عبد الله شلال صديق ابليس وكان له ثنتينان راجرتان فسمعهما عم بن أبي ربيعة ودل البساتين • دردی کن من لتة بن } }