صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/37

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

تهم 2 + 2 و مرا ی years رحلة الشتاء والصيف فليعبدوا رب هذا البيت الذي اطلعهم من جوع وأنهم من خوفي أي لملا يغير شيما من حالهم التي كانوا عليها لما أراد الله الخير لو تبلوه * قال ابن هشام الأبابيل الجماعات ولم تتلم لها العربي بواحد ميناء وأما السجبل ناخبرني يونس النحوي وأبو میدة انه عند العرب الشديد الصلب قال وية بن العاج ومنهم ما مش العاب الفيل تمېھم جسار من مجية ولعبت طہر بھر ابابيل وهذه الابيات في ارجوزة له وذكر بعض المغترین انها كلانتان بالفارسية جعلتها العرب لة واحدة وأنتما هو سنج وجل يعني بالسنج المجر المجد الطرين، يعني المجارية من هذين الجنسين المجر والطين والعصف ورق الزرع الذي لم يقصب وواحدثه صفة وأخبرني أبو عبيدة انه يقال له العصافة والعېغة وأنشدني لعلة بن عبدة احد بني ربيعة بن تستي مذانب قد مالت عصيغتها وها من أي الماء مطمور وهذا البيت في قصيدة له وقال الراجز فصبروا مثل كعصف ماكول ولهذا البيت تفسري الأحو، وایلاف قريش الفهم الخروج إلى الشام في تجارتهم وكانت لهم خرجتان خرجة في الشتاء وخرجة في الصين اخري أبو زيد الانصاري ان العرب تقول ألفت الشيء الفا والغته اپادا في معني وأحد وأنشدني أذي الرمة من المؤلفات الرمة أذمة حر شعاع الشي يفر لونها بنوع وهذا اليېت في قصيدة له ونقالی مطرود بن كعب أخرات المنع من أذا النجوم تغيرت والظاعنين لرحلة الأبياف بن زيد منا ، و دش رم - و به