صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/324

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

علم ۳۴ .به معه و ومن الجهود بي لا اتهم عن عبد عباس قال تا اجهوا لذلك وأتعدوا أن يدخلوا دار الندوة ليتشاوروا فيها في أمر رسول الله صلعم محمد في اليوم الذي أتعدوا له وكان ذلك اليوم بي يوم الزجة اعترضهم ابليس في هيدة شيخ جليل عليه ب له ذوقفا ع باب الخام فلما رأوه وانا على بابها قالوا من الشبخ قالی شبخ من أهل نجد سمع بالذي اتعد تم أد خضر معكم لپسمع ما تقولون وعسي ان لا يدمكم منه رأيا ويا قالوا أجل نادل فدخل معهم وقد اجتمع فيها اشوان قربنت من بني عيد تتدهس عتبة بن ربيعة وبيد بن ربيعة وابو سفیان ابن حرب ومن بني نوفل بن عبد مناف طعية بن علي وجبیر بن مطعم والحارث ابن عامر بن نوفل ومن بني تيد، الدار بن قصي النضر بن الحارث بن لحة بن عبد العزي أبو البختري بن هشام وتر بن المطلب و حکیم بن حزام ومن بني مخزوم ابو جهل بن هشام ومن بني سهم تبيه ومنبه ابن الحجاج ومن بني ع أمية بن خلف ومن كان منهم يمېرهم من من قريش فقال بعضهم لبعض أن هذا الرجل قد كان من أمره ما قد رأيتم وانا والله ما تأمنه على الثوب علينا بمن قد اتبعه من غېردا فاجعوا فيه رايا قال فتشاوروا ثم قال فایل متهم اديسود في الحديد واغلقوا عليه بابا ثم ترجعوا به ما اصاب الشباهة من الشعراء الذين كانوا قبله ژه برا والله ابغة ومن مضي منهم من هذا الموت حتي يصيبه م؛ اما بهم وقال الشيخ النجدي لا والله ما هذا لكم برأي والله لین دبستوه كل تقولون ليخرجن امر من وراء الباب الذي أغلقتم دونه إلى الكتابه فلاوشكوا أن يثبوا عليكم فينتزعوه من أيديكم ثم يكاثروم به حتي يغلبوكم جميل امركم ما هذا تكم براي انظروا في غېره ادب و لا بد 5. G -6 با