صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/302

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من خيبر قال فوالله اني لسفي أيديهم يساعدونني أن أوي إلي رجل منهما و اما بينك وبين أحد من قريش جوا ولا عهد قال قلت بلي والله لقد كنت أجرير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف تجارة وامنعهم من اراد ظلمهم ببلادي وللمحارث بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد منان قال وای ناهنده باسم الرجتين واذر ما بينك وبينهما نال نفعل وخرج ذلك الرجل اليها فوجدها في المسجد عند الكعبة فقال لها رج من الجزر الأن شرب بالأيطلع ويهت بكما ويذكران بينه وبينكا جوارا الا ومن هو ال سعد بن عبادة قالا صدت والله ان كان كبير لنا تجارنا وبهذهم أن يظلوا ببلده قال جاء مخلصها سعدا من ايديهم فانطلغ وان الذي لعلم سعدا شهید بن عمرو أحد بني عامر بن لؤي * قال ابن هشام وكان الرجل الذي اوي اليه ابو البختري بن هاشم ؛ قال ابن اسحاق فان اول شعر قيل في الهجرة ييتين تاليها ضرار بن الخطاب بن مرداس أخو بني محارب بن فهر فقال تدارك سعد، عنوة فأخذته وكان شغال لو تدارک مندرا ولو نه طتت هتاکی جراحه وكان جرادا أن هان و تهرا قال ابن هبه نام روي وكان دتيها ان تهان ويهدرا تا ابي أمتعته واجب حمدان بن ثابت ذلى است الي سعد ولا الأمر منذرا اذا ما مطايا القوم أصبكن ضهرا فلولا ابو وهب أمرت قصايد الي شرف البراء يهون حشرا ائیر پاشان لما ابسه وقد تلپش الانب. ويطا مقصرا تبی