صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/285

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

MAO مرد تا الليا 6 في الشعار كثيرة يقولها * فتصدي له رسول الله صلعم حين سمع به ودعاء الي الله والي الاسلام فقال له سويد فدعت الذي ما مثل الذي مي رسول الله صلعم وما الذي معك وقال بلة لغان بوي دكملة لان فقال له رسول الله ملهم اعرضها علي نعرضها عليه فقال أن هذا الكلامر حسن والذي افضل من هذا قران انزاد الله ولي . هدي ونور فتار عليه رسول الله حلیم القران ودعاه الي الاسلام فلم يبعد عنه وقال أن هذا القول حسن حسن ثمر انصرف عنه وقدم المدينة عل قومه فلم يلبث أن قتلته الخنج ان كان وجما من قومه ليقولون اذا لتراه قد قتل وهو مام وكان قتله قبل يوم هو ما به بات چی اسلام ایاس بن معاذ وقصة أن الحيسر مران معاذ بلتسون برد قال ابن أخاف وحدثني احمد بن عبد الرحمن بن عمرو بن سعد بن من محمود بن لبيد فقال ما تقدم أبو الأيسر أنس بن رافع مكة ومع فنية من بني عبد الأشهل فهیم ای اس الملف من قریش کے قومهم من الخزرج مجمع بهم رسول الله صلعم فأذاهم مجلس اليهم فقال لهم هل لكم في خېرا يتم له قال فقالوا وما ذلك قال انا رسول الله بعتي الي العباد دوهم إلي ان يعبدوا الله لا يشركوا به شيها وانزل على الكتاب قال ثم ذكر لهم الاسلام وتلا عليهم القران قال وغال ایاس بن معاذ وكان عملا ما حدا بي هذا والله خو دا جنم له قال وياخذ ابو الحيمر انس بن رافع دفذة من راب البیاء نضرب بها وجه أبياس بن معاذ وقال دشنا منك فاري لغد جيدا اجر هذا قال نمديت اياش وقار رسول الله صادر عنهم اذ تعهد به لي 5