صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/217

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اع 3-U- می با 1 د. ر اور ديا 4 دی برد تعلم ان ذابت يوما ملمة واسلكي الأوباش ما كنت تصنع وتيم بن عمرو الذي بنوعة ان جي اسمه تيم 8 ارسال قريش الي ابشة في قلب المهاجرين اليها وخيبتهم وہی طلبوه لينة أبهان النباتي قال ابن اسحاق فلما رات قریش ان اعراب رسول الله صلعم قد اطمأنوا امنوا بأرض الحبشة وانهم قد أصابوا بها دارا وقرارا اتروا بينهم أن يبعثوا فيهم منهم رجهن من تريش جنديين إلى النجاشي فيردهم عليهم بغنوهم في دينهم وخرجهم من دارهم النبي المانوا بها وامنوا فيها فبعثوا عبد ا اي ربيعة وعمرو بن العاص بي وايل وجوا لوا ها با تنجاني ولبطارقته ثم بعدا . البه فيهم فقال أبو طالب حين رأي ذكاء من رايتم وما بعثوها قبل ايبادا للنجاني به علي محسن جوارهم والدفع عنهم لا أبت شعري كېني في التي دمر هو أن العدو الأقار وهل نالت افعال التجاني جعنا واتایه او مات ذاك شائب تعلم ابيت اللعن انکی ماجه کوبیم فال بشتي لديك الجانب تعلم ان الله زادك ساة واسباب خر ها بک لار وانك فېض ذو لي زبر ينال الأعادي نفعها والأقاریبه قال ابن اسحاق حدثني محمد بن سالم الزهري عن أبي بكر بن عبد الرحمن ابن الحارث بن هندام المخزومي عن أم سلمة بنت أبي أمية بن المغيرة زوج صلعم قالت لما نزلنا ارض الحبشة جاورنا بها خبر جاي النجاشي أمنا علي ديننا وتبدوا الله لا يه ولا نسمع شبها نوهد فيما بلغ ذلك قريشا ايتروا بينهم . التي 28