صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/129

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

114 3 و با غبر، فقال اپل من العرب يذكر شيا تركه من ثباید فلا يقربه وهوه عني حزنا قري عليه انه التي بين أيدي الطايف بن حریم يقول لا مش فكانوا كذلك حتي بعث الله محمدا صلعم نائزل عنې د دوى احكم له دينه وشرع له سني جه ثم أفيضوا من حيث افاض الناس واستغفروا الله ان الله غفور رحېم يعني قريشا والناش العربي فرفعهم في شثة الحج الي عرفات والوقوف عليها والأفاضة منها وانزل عليه فما كانوا حرموا على الناس من طعامهم ولد وسهم عند البيت حين طافوا عرانة وحرموا ما جاءوا به من المتمن الطعام يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وٹوا واشربوا ولا تعرفوا انه لا بحب المسرفين من حزم زينة الله التي أخرج لعباده والطيباته من الرزق قلي للذین امنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القهوة كذلك نفصل الايات لقوم يعلمون، فوضع الله امراس وما كانت قريش ابتدعت منه على الناس بالاسلام دين بعث الله رسوله صلعم ، قال ابن اسحاق حدثني عبد ا بي اي بکر بن محمد بن عمرو بن حزم عن عنان بن ابي سفيان بن جبیر بن مطعم که نافع بن جبر من أبېه جبیر بن مطعم قال لقد راب رسول الله صلعم قبل ان ينزل عليه الوي وانه لوافن عل بعراء بعرفات مع الناس من بن قومه حتي بدفع منها توفيها الله عز وجل له صلي الله علية وستم و أمر محتوت النجوم وانذار الهان برسول الله صلعم قال ابن العراق وكانت الأحبار من يهود والرهبان من الصاري واللهان . العرب قد تحدثوا بأمر رسول اللہ صلعم قبل مبعثه لما تقارب من زمانه أما 17