صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/125

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

tro t زیا دلی کعب من يزرع خېرا به عباده ومن بزمع شرا بحضد ندام تعملون السيئات جزین الحسنات أجل كل لاجتي من الشوك العنب ، قال ابن اسحاق ثم أن القبايل من قريش چیت جارة لبناها قبېلة "تجمع على حدة ثم ينوه حتي بلغ البنيان موضع الركن فاختصموا فيه كل قبيلة تريد أن ترفعه إلي موضة دون الأخريي حتي تحاونروا والغوا وأعدوا للقتال فتربت بنو عبد الدار جفنة مملوءة دعا ثم تعاقدوا هم وبنو عدي بن لويه علي الموت وأدخلوا ايديهم في ذلك الدم في تلك الجغدة نموا لعقة الحمر نكت تربت على ذلك اريع لبال او خوسا ثم أنهم اجتمعوا في المسجد فتشاوروا وتناصفرا فزعم بعض اهل الرواية ان ابا امية بن المغېرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وكان ماميذه تی تریش لها قال يا معشر قريش اجعلوا بيتكم فيها خذلون فيه اول من يدخل من باب هذا المسجده بيخي بېنكم فيه ففعلوا فكان اول داخل عليهم رسول الله صلعم فما رأوه قالوا هذا الامين رضيها هذا محمد فلما انتهي اليوم واخبروه الخير قال صلعم هلم إلي ثوبا ني يه فأخذ الركن وضعه فيه بيده ثم قال التأخذ كل قبيلة بناحية من الثوب ثم ارفعوه چیه، ففعلوا حني اذا بلغوا به موضعه وضعه هو بيده وبني عليه وكانت قري دستي رسول الله صلعم قبل أن ينزل عليه الوجي الأمين، نه. فرموا من البنيان وبنوها على ما ارادوا قال الزبير بن عبد المطلب فما كان من أمر الدية التي كانت قريش تهاب بنبان الكعبة لها جب نما تصويت العاب الي الثعبان وي لها اضطراب وقد كانت يكون لها كشيش واحيانا يكون لها واب UE. برباد ليسم و إناء