تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٢٣٠
الأمثال العامية
- ۱۲۳۹ – «دُمُوعِ الْفَوَاجِرْ حَوَاضِرْ»
- أي إنهنّ يملكن دموعهنّ متى شئن فيخادعن بها ويداجين.
- ١٢٤٠ - «الدَّنَاوَةْ طَبْعْ»
- وقالوا: (الشحاتة طبع) وهما كقولهم: (أكل الحق طبع) فراجعه في الألف.
- ١٢٤١ - «الدُّنْيَا بَدَلْ يُومْ عَسَلْ وِيُومْ بَصَلْ»
- انظر في حرف الياء: (يوم عسل ويوم بصل).
- ١٢٤٢ - «الدُّنْيَا حِلْوَةْ عَلَى مُرَّةْ وِمُرَّهَا أَكْثْر»
- أي فيها نعيم وشقاء ولكن شقاءها أكثر.
- ١٢٤٣ - «الدُّنْيَا دُولَابْ دَايرْ»
- الدولاب عندهم: الخزانة ولا يستعملونه في الآلة الدائرة إلا في الأمثال ونحوها كما هنا، والمراد الدنيا كدولاب الماء الدائر يرفع الكيزان ثم يخفضها، وهي كذلك للخلق في الرفع والخفض.
- ١٢٤٤ - «الدُّنْيَا زَيّْ الْغَازِيَّةْ تُرقُصْ لِكُلّْ وَاحِدْ شِوَيَّةْ»
- الغازية: الرقاصة تستأجر للرقص في الأعراس بالقرى واللعب على الحبل، ومعنى شويه بالتصغير قليلاً، أي الدنيا لا تدوم لأحد بل هي كالراقصة ترقص قليلاً لهذا ثم ترقص لغيره.
- ١٢٤٥ - «الدُّنْيَا لِمِنْ غَلَبْ»
- حكمة قديمة يصدقها الواقع في كل زمن.
- ١٢٤٦ - «الدُّنْيَا مْرَايَةْ وَرِّيهَا تْوَرِّيكْ»
- أي الدنيا كالمرآة إذا أريتها شيئاً أرتك مثاله، فإن أردت أن ترى فيها خيراً فافعل الخير، وإن أردت غير ذلك وفعلته رأيته.