تم التّحقّق من هذه الصفحة.
١٠٩
الأمثال العامية
- التعاسة وخيبة الأمل. يضرب لسيء الحظ عند قوم لا يقيمون له وزنًا قام بما عليه أو لم يقم.
- ٦۱۱ - «إِنْ غَابْ مِرْسَالَكْ إِسْتَرْجَاهْ»
- المرسال (بكسر أوله): المرسل في أمر أي الرسول. والمعنى إذا أبطأ رسولك فارج الخير من إبطائه فقد يكون لإتمام المقصود. ولبعض المولدین:
وفي الأمثال قد قالوا حقيقًا
إذا أبطأ رسولك فارتجيه1
- ٦۱۲ - «إِنْ فَاتِتَكِ الْوسِيَّةْ إتْمَرَّغْ فِي تْرَابْهَا»
- الوسية: محرقة عن الأوسية، وأصلها من اللغة المصرية القديمة، وتطلق الآن على دسكرة صاحب المزرعة ومن فيها من المستخدمين، وما فيها من الماشية ونحوها، وكانت بمنزلة الحكومة للزراع، ولا يكاد هذا المثل يضرب الآن لتغير الأحوال.
- ٦۱۳- «إِنْ فَاتَكْ الْبَجُورْ إِرْكَبْ صِعِیدي»
- ٦١٤ - «إِنْ فَاتَكْ البَدْرِي شَلَّحْ وِاجْرِي»
- أي إن سبقك من بكّر بالذهاب فلا تيأس بل شمّر ثيابك وأسرع فإنك تدركه. يضرب للجدّ في الأمر.
- ٦١٥ - «إِنْ فَاتَكْ عَامْ إِجَّي غيرُهْ»
- يضرب لعدم اليأس عند فوات المقصود، أي إن لم يقبل عامك عليك بخيره فلا تيأس وارجُ الخير في سواه.
- يضرب لعدم اليأس عند فوات المقصود، أي إن لم يقبل عامك عليك بخيره فلا تيأس وارجُ الخير في سواه.
- ↑ ص ٧٦ من المجموع رقم ٦٤٨ شعر