ألا إنما أفني دموعي وشفني

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

ألاَ إنَّمَا أفْني دُمُوعِي وشَفَّنِي

​ألاَ إنَّمَا أفْني دُمُوعِي وشَفَّنِي​ المؤلف قيس بن الملوح (مجنون ليلى)


ألاَ إنَّمَا أفْني دُمُوعِي وشَفَّنِي
خُرُوجِي وتَرْكِي مَنْ أُحِبُّ وَرَائِيَا
ومَا لِيَ لاَ يَسْتَنْفِدُ الشَّوْقِ عَبْرَتِي
إذا كُنْتُ مِنْ دَارِ الأحِبَّةِ نَائِيَا
إذا لم أجِدْ عُذْراً لِنفْسِي ولُمْتُها
حَمَلْتُ عَلَى الأَقْدَارِ ما كان جَارِيَا