انتقل إلى المحتوى

ما أرتضي عنك بالرياض غنى

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى

​ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى​ المؤلف كشاجم


ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى
عنهنُّ لي منظرٌ وَطِيبُ جَنَا
قالوا تَرَوَّحْ غلى الجنانِ وما
يدرونَ ما في الدّيارِ منكَ لَنَا
أُدِيرُ طرفي فلا أرى حَسناً
إلاّ أرى فيكَ ذلكَ الحَسَنَا
بي منكَ ما لَو وَزَنْتَ أكثَرَهُ
بما على الأرضِ كلَّها وَزَنَا
لو قيلَ لي مَنْ أَحْسَنُ الأَنامِ وَمَنْ
أعشَقُهُمْ قلتُ هذهِ وأَنَا