لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ

​لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ​ المؤلف جميل بثينة


لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ،
ما لي بما دون ثوبها خبرٌ
ولا بفِيها، ولا همَمتُ به،
ما كانَ إلاّ الحديثُ والنظرُ