الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء العاشر/ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين ومائة»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات |
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{رأسية |
|||
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء العاشر|الجزء العاشر]] |
|||
|مؤلف=ابن كثير |
|||
|باب= ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين ومائة |
|||
|سابق= → [[../وعمرو بن عبيد القدري|وعمرو بن عبيد القدري]] |
|||
|لاحق= [[../ثم دخلت سنة أربع وأربعين ومائة|ثم دخلت سنة أربع وأربعين ومائة]] ← |
|||
|ملاحظات= |
|||
}} |
|||
{{نثر}} |
|||
{{عنوان|ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين ومائة}} |
|||
فيها: ندب المنصور الناس إلى غزو الديلم، لأنهم قتلوا من المسلمين خلقا، وأمر أهل الكوفة والبصرة من كان منهم يقدر على عشرة آلاف فصاعدا فليذهب مع الجيش إلى الديلم، فانتدب خلق كثير وجم غفير لذلك. |
فيها: ندب المنصور الناس إلى غزو الديلم، لأنهم قتلوا من المسلمين خلقا، وأمر أهل الكوفة والبصرة من كان منهم يقدر على عشرة آلاف فصاعدا فليذهب مع الجيش إلى الديلم، فانتدب خلق كثير وجم غفير لذلك. |
||
نسخة 22:58، 30 أبريل 2009
ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين ومائة
فيها: ندب المنصور الناس إلى غزو الديلم، لأنهم قتلوا من المسلمين خلقا، وأمر أهل الكوفة والبصرة من كان منهم يقدر على عشرة آلاف فصاعدا فليذهب مع الجيش إلى الديلم، فانتدب خلق كثير وجم غفير لذلك.
وحج بالناس عيسى بن موسى نائب الكوفة وأعمالها.
وفيها توفي: حجاج الصواف، وحميد بن رؤبة الطويل، وسليمان بن طرخان التيمي، وقد ذكرناه في التي قبلها، وعمرو بن عبيد في قول، وليث بن أبي سليم على الصحيح، ويحيى بن سعيد الأنصاري.