الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية»

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تصنيف باستعمال AWB
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{ترويسة
|عنوان = [[الكتاب المقدس]]
|مؤلف = بولس
|باب = رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس
|سابق = → [[رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس]]
|تالي = [[رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس]] ←
|ملاحظات =
}}

1: 1 بولس رسول لا من الناس و لا بانسان بل بيسوع المسيح و الله الاب الذي اقامه من الاموات
1: 1 بولس رسول لا من الناس و لا بانسان بل بيسوع المسيح و الله الاب الذي اقامه من الاموات
1: 2 و جميع الاخوة الذين معي إلى كنائس غلاطية
1: 2 و جميع الاخوة الذين معي إلى كنائس غلاطية

نسخة 16:06، 26 فبراير 2009

الكتاب المقدس المؤلف بولس
رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس


1: 1 بولس رسول لا من الناس و لا بانسان بل بيسوع المسيح و الله الاب الذي اقامه من الاموات 1: 2 و جميع الاخوة الذين معي إلى كنائس غلاطية 1: 3 نعمة لكم و سلام من الله الاب و من ربنا يسوع المسيح 1: 4 الذي بذل نفسه لاجل خطايانا لينقذنا من العالم الحاضر الشرير حسب ارادة الله و ابينا 1: 5 الذي له المجد إلى ابد الابدين امين 1: 6 اني اتعجب انكم تنتقلون هكذا سريعا عن الذي دعاكم بنعمة المسيح إلى إنجيل اخر 1: 7 ليس هو اخر غير انه يوجد قوم يزعجونكم و يريدون ان يحولوا إنجيل المسيح 1: 8 و لكن ان بشرناكم نحن او ملاك من السماء بغير ما بشرناكم فليكن اناثيما 1: 9 كما سبقنا فقلنا اقول الان ايضا ان كان أحد يبشركم في غير ما قبلتم فليكن اناثيما 1: 10 افاستعطف الان الناس ام الله ام اطلب ان ارضي الناس فلو كنت بعد ارضي الناس لم اكن عبدا للمسيح 1: 11 و اعرفكم ايها الاخوة الانجيل الذي بشرت به انه ليس بحسب انسان 1: 12 لاني لم اقبله من عند انسان و لا علمته بل باعلان يسوع المسيح 1: 13 فانكم سمعتم بسيرتي قبلا في الديانة اليهودية اني كنت اضطهد كنيسة الله بافراط و اتلفها 1: 14 و كنت اتقدم في الديانة اليهودية على كثيرين من اترابي في جنسي اذ كنت اوفر غيرة في تقليدات ابائي 1: 15 و لكن لما سر الله الذي افرزني من بطن امي و دعاني بنعمته 1: 16 ان يعلن ابنه في لابشر به بين الامم للوقت لم استشر لحما و دما 1: 17 و لا صعدت إلى اورشليم إلى الرسل الذين قبلي بل انطلقت إلى العربية ثم رجعت ايضا إلى دمشق 1: 18 ثم بعد ثلاث سنين صعدت إلى اورشليم لاتعرف ببطرس فمكثت عنده خمسة عشر يوما 1: 19 و لكنني لم ار غيره من الرسل الا يعقوب أخا الرب 1: 20 و الذي اكتب به اليكم هوذا قدام الله اني لست اكذب فيه 1: 21 و بعد ذلك جئت إلى اقاليم سورية و كيليكية 1: 22 و لكنني كنت غير معروف بالوجه عند كنائس اليهودية التي في المسيح 1: 23 غير انهم كانوا يسمعون ان الذي كان يضطهدنا قبلا يبشر الان بالايمان الذي كان قبلا يتلفه 1: 24 فكانوا يمجدون الله في 2: 1 ثم بعد اربع عشرة سنة صعدت ايضا إلى اورشليم مع برنابا اخذا معي تيطس ايضا 2: 2 و انما صعدت بموجب اعلان و عرضت عليهم الانجيل الذي اكرز به بين الامم و لكن بالانفراد على المعتبرين لئلا اكون اسعى او قد سعيت باطلا 2: 3 لكن لم يضطر و لا تيطس الذي كان معي و هو يوناني ان يختتن 2: 4 و لكن بسبب الاخوة الكذبة المدخلين خفية الذين دخلوا اختلاسا ليتجسسوا حريتنا التي لنا في المسيح كي يستعبدونا 2: 5 الذين لم نذعن لهم بالخضوع و لا ساعة ليبقى عندكم حق الانجيل 2: 6 و اما المعتبرون انهم شيء مهما كانوا لا فرق عندي الله لا ياخذ بوجه انسان فان هؤلاء المعتبرين لم يشيروا علي بشيء 2: 7 بل بالعكس اذ راوا اني اؤتمنت على إنجيل الغرلة كما بطرس على إنجيل الختان 2: 8 فان الذي عمل في بطرس لرسالة الختان عمل في ايضا للامم 2: 9 فاذ علم بالنعمة المعطاة لي يعقوب و صفا و يوحنا المعتبرون انهم اعمدة اعطوني و برنابا يمين الشركة لنكون نحن للامم و اما هم فللختان 2: 10 غير ان نذكر الفقراء و هذا عينه كنت اعتنيت ان افعله 2: 11 و لكن لما اتى بطرس إلى انطاكية قاومته مواجهة لانه كان ملوما 2: 12 لانه قبلما اتى قوم من عند يعقوب كان ياكل مع الامم و لكن لما اتوا كان يؤخر و يفرز نفسه خائفا من الذين هم من الختان 2: 13 و راءى معه باقي اليهود ايضا حتى ان برنابا ايضا انقاد إلى ريائهم 2: 14 لكن لما رايت انهم لا يسلكون باستقامة حسب حق الانجيل قلت لبطرس قدام الجميع ان كنت و انت يهودي تعيش امميا لا يهوديا فلماذا تلزم الامم ان يتهودوا 2: 15 نحن بالطبيعة يهود و لسنا من الامم خطاة 2: 16 اذ نعلم ان الانسان لا يتبرر باعمال الناموس بل بايمان يسوع المسيح امنا نحن ايضا بيسوع المسيح لنتبرر بايمان يسوع لا باعمال الناموس لانه باعمال الناموس لا يتبرر جسد ما 2: 17 فان كنا و نحن طالبون ان نتبرر في المسيح نوجد نحن انفسنا ايضا خطاة افالمسيح خادم للخطية حاشا 2: 18 فاني ان كنت ابني ايضا هذا الذي قد هدمته فاني اظهر نفسي متعديا 2: 19 لاني مت بالناموس للناموس لاحيا لله 2: 20 مع المسيح صلبت فاحيا لا انا بل المسيح يحيا في فما احياه الان في الجسد فانما احياه في الايمان ايمان ابن الله الذي احبني و اسلم نفسه لاجلي 2: 21 لست ابطل نعمة الله لانه ان كان بالناموس بر فالمسيح اذا مات بلا سبب 3: 1 ايها الغلاطيون الاغبياء من رقاكم حتى لا تذعنوا للحق انتم الذين امام عيونكم قد رسم يسوع المسيح بينكم مصلوبا 3: 2 اريد ان اتعلم منكم هذا فقط اباعمال الناموس اخذتم الروح ام بخبر الايمان 3: 3 اهكذا انتم اغبياء ابعدما ابتداتم بالروح تكملون الان بالجسد 3: 4 اهذا المقدار احتملتم عبثا ان كان عبثا 3: 5 فالذي يمنحكم الروح و يعمل قوات فيكم اباعمال الناموس ام بخبر الايمان 3: 6 كما امن إبراهيم بالله فحسب له برا 3: 7 اعلموا اذا ان الذين هم من الايمان اولئك هم بنو إبراهيم 3: 8 و الكتاب اذ سبق فراى ان الله بالايمان يبرر الامم سبق فبشر إبراهيم ان فيك تتبارك جميع الامم 3: 9 اذا الذين هم من الايمان يتباركون مع إبراهيم المؤمن 3: 10 لان جميع الذين هم من اعمال الناموس هم تحت لعنة لانه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به 3: 11 و لكن ان ليس أحد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لان البار بالايمان يحيا 3: 12 و لكن الناموس ليس من الايمان بل الانسان الذي يفعلها سيحيا بها 3: 13 المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة 3: 14 لتصير بركة إبراهيم للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح 3: 15 ايها الاخوة بحسب الانسان اقول ليس أحد يبطل عهدا قد تمكن و لو من انسان او يزيد عليه 3: 16 و اما المواعيد فقيلت في إبراهيم و في نسله لا يقول و في الانسال كانه عن كثيرين بل كانه عن واحد و في نسلك الذي هو المسيح 3: 17 و انما اقول هذا ان الناموس الذي صار بعد اربع مئة و ثلاثين سنة لا ينسخ عهدا قد سبق فتمكن من الله نحو المسيح حتى يبطل الموعد 3: 18 لانه ان كانت الوراثة من الناموس فلم تكن ايضا من موعد و لكن الله وهبها لابراهيم بموعد 3: 19 فلماذا الناموس قد زيد بسبب التعديات إلى ان ياتي النسل الذي قد وعد له مرتبا بملائكة في يد وسيط 3: 20 و اما الوسيط فلا يكون لواحد و لكن الله واحد 3: 21 فهل الناموس ضد مواعيد الله حاشا لانه لو اعطي ناموس قادر ان يحيي لكان بالحقيقة البر بالناموس 3: 22 لكن الكتاب اغلق على الكل تحت الخطية ليعطي الموعد من ايمان يسوع المسيح للذين يؤمنون 3: 23 و لكن قبلما جاء الايمان كنا محروسين تحت الناموس مغلقا علينا إلى الايمان العتيد ان يعلن 3: 24 اذا قد كان الناموس مؤدبنا إلى المسيح لكي نتبرر بالايمان 3: 25 و لكن بعدما جاء الايمان لسنا بعد تحت مؤدب 3: 26 لانكم جميعا أبناء الله بالايمان بالمسيح يسوع 3: 27 لان كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح 3: 28 ليس يهودي و لا يوناني ليس عبد و لا حر ليس ذكر و انثى لانكم جميعا واحد في المسيح يسوع 3: 29 فان كنتم للمسيح فانتم اذا نسل إبراهيم و حسب الموعد ورثة 4: 1 و انما اقول ما دام الوارث قاصرا لا يفرق شيئا عن العبد مع كونه صاحب الجميع 4: 2 بل هو تحت اوصياء و وكلاء إلى الوقت المؤجل من ابيه 4: 3 هكذا نحن ايضا لما كنا قاصرين كنا مستعبدين تحت اركان العالم 4: 4 و لكن لما جاء ملء الزمان ارسل الله ابنه مولودا من امراة مولودا تحت الناموس 4: 5 ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني 4: 6 ثم بما انكم أبناء ارسل الله روح ابنه إلى قلوبكم صارخا يا أبا الاب 4: 7 اذا لست بعد عبدا بل ابنا و ان كنت ابنا فوارث لله بالمسيح 4: 8 لكن حينئذ اذ كنتم لا تعرفون الله استعبدتم للذين ليسوا بالطبيعة الهة 4: 9 و اما الان اذ عرفتم الله بل بالحري عرفتم من الله فكيف ترجعون ايضا إلى الاركان الضعيفة الفقيرة التي تريدون ان تستعبدوا لها من جديد 4: 10 اتحفظون اياما و شهورا و اوقاتا و سنين 4: 11 اخاف عليكم ان اكون قد تعبت فيكم عبثا 4: 12 اتضرع اليكم ايها الاخوة كونوا كما انا لاني انا ايضا كما انتم لم تظلموني شيئا 4: 13 و لكنكم تعلمون اني بضعف الجسد بشرتكم في الاول 4: 14 و تجربتي التي في جسدي لم تزدروا بها و لا كرهتموها بل كملاك من الله قبلتموني كالمسيح يسوع 4: 15 فماذا كان اذا تطويبكم لاني اشهد لكم انه لو امكن لقلعتم عيونكم و اعطيتموني 4: 16 افقد صرت اذا عدوا لكم لاني اصدق لكم 4: 17 يغارون لكم ليس حسنا بل يريدون ان يصدوكم لكي تغاروا لهم 4: 18 حسنة هي الغيرة في الحسنى كل حين و ليس حين حضوري عندكم فقط 4: 19 يا اولادي الذين اتمخض بكم ايضا إلى ان يتصور المسيح فيكم 4: 20 و لكني كنت اريد ان اكون حاضرا عندكم الان و اغير صوتي لاني متحير فيكم 4: 21 قولوا لي انتم الذين تريدون ان تكونوا تحت الناموس الستم تسمعون الناموس 4: 22 فانه مكتوب انه كان لابراهيم ابنان واحد من الجارية و الاخر من الحرة 4: 23 لكن الذي من الجارية ولد حسب الجسد و اما الذي من الحرة فبالموعد 4: 24 و كل ذلك رمز لان هاتين هما العهدان احدهما من جبل سيناء الوالد للعبودية الذي هو هاجر 4: 25 لان هاجر جبل سيناء في العربية و لكنه يقابل اورشليم الحاضرة فانها مستعبدة مع بنيها 4: 26 و اما اورشليم العليا التي هي امنا جميعا فهي حرة 4: 27 لانه مكتوب افرحي ايتها العاقر التي لم تلد اهتفي و اصرخي ايتها التي لم تتمخض فان اولاد الموحشة أكثر من التي لها زوج 4: 28 و اما نحن ايها الاخوة فنظير اسحق اولاد الموعد 4: 29 و لكن كما كان حينئذ الذي ولد حسب الجسد يضطهد الذي حسب الروح هكذا الان ايضا 4: 30 لكن ماذا يقول الكتاب اطرد الجارية و ابنها لانه لا يرث ابن الجارية مع ابن الحرة 4: 31 اذا ايها الاخوة لسنا اولاد جارية بل اولاد الحرة 5: 1 فاثبتوا اذا في الحرية التي قد حررنا المسيح بها و لا ترتبكوا ايضا بنير عبودية 5: 2 ها انا بولس اقول لكم انه ان اختتنتم لا ينفعكم المسيح شيئا 5: 3 لكن اشهد ايضا لكل انسان مختتن انه ملتزم ان يعمل بكل الناموس 5: 4 قد تبطلتم عن المسيح ايها الذين تتبررون بالناموس سقطتم من النعمة 5: 5 فاننا بالروح من الايمان نتوقع رجاء بر 5: 6 لانه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا و لا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة 5: 7 كنتم تسعون حسنا فمن صدكم حتى لا تطاوعوا للحق 5: 8 هذه المطاوعة ليست من الذي دعاكم 5: 9 خميرة صغيرة تخمر العجين كله 5: 10 و لكنني اثق بكم في الرب انكم لا تفتكرون شيئا اخر و لكن الذي يزعجكم سيحمل الدينونة اي من كان 5: 11 و اما انا ايها الاخوة فان كنت بعد اكرز بالختان فلماذا اضطهد بعد اذا عثرة الصليب قد بطلت 5: 12 يا ليت الذين يقلقونكم يقطعون ايضا 5: 13 فانكم انما دعيتم للحرية ايها الاخوة غير انه لا تصيروا الحرية فرصة للجسد بل بالمحبة اخدموا بعضكم بعضا 5: 14 لان كل الناموس في كلمة واحدة يكمل تحب قريبك كنفسك 5: 15 فاذا كنتم تنهشون و تاكلون بعضكم بعضا فانظروا لئلا تفنوا بعضكم بعضا 5: 16 و انما اقول اسلكوا بالروح فلا تكملوا شهوة الجسد 5: 17 لان الجسد يشتهي ضد الروح و الروح ضد الجسد و هذان يقاوم احدهما الاخر حتى تفعلون ما لا تريدون 5: 18 و لكن اذا انقدتم بالروح فلستم تحت الناموس 5: 19 و اعمال الجسد ظاهرة التي هي زنى عهارة نجاسة دعارة 5: 20 عبادة الاوثان سحر عداوة خصام غيرة سخط تحزب شقاق بدعة 5: 21 حسد قتل سكر بطر و امثال هذه التي اسبق فاقول لكم عنها كما سبقت فقلت ايضا ان الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله 5: 22 و اما ثمر الروح فهو محبة فرح سلام طول اناة لطف صلاح ايمان 5: 23 وداعة تعفف ضد امثال هذه ليس ناموس 5: 24 و لكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الاهواء و الشهوات 5: 25 ان كنا نعيش بالروح فلنسلك ايضا بحسب الروح 5: 26 لا نكن معجبين نغاضب بعضنا بعضا و نحسد بعضنا بعضا 6: 1 ايها الاخوة ان انسبق انسان فاخذ في زلة ما فاصلحوا انتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة ناظرا إلى نفسك لئلا تجرب انت ايضا 6: 2 احملوا بعضكم اثقال بعض و هكذا تمموا ناموس المسيح 6: 3 لانه ان ظن أحد انه شيء و هو ليس شيئا فانه يغش نفسه 6: 4 و لكن ليمتحن كل واحد عمله و حينئذ يكون له الفخر من جهة نفسه فقط لا من جهة غيره 6: 5 لان كل واحد سيحمل حمل نفسه 6: 6 و لكن ليشارك الذي يتعلم الكلمة المعلم في جميع الخيرات 6: 7 لا تضلوا الله لا يشمخ عليه فان الذي يزرعه الانسان اياه يحصد ايضا 6: 8 لان من يزرع لجسده فمن الجسد يحصد فسادا و من يزرع للروح فمن الروح يحصد حياة ابدية 6: 9 فلا نفشل في عمل الخير لاننا سنحصد في وقته ان كنا لا نكل 6: 10 فاذا حسبما لنا فرصة فلنعمل الخير للجميع و لا سيما لاهل الايمان 6: 11 انظروا ما أكبر الاحرف التي كتبتها اليكم بيدي 6: 12 جميع الذين يريدون ان يعملوا منظرا حسنا في الجسد هؤلاء يلزمونكم ان تختتنوا لئلا يضطهدوا لاجل صليب المسيح فقط 6: 13 لان الذين يختتنون هم لا يحفظون الناموس بل يريدون ان تختتنوا انتم لكي يفتخروا في جسدكم 6: 14 و اما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي و انا للعالم 6: 15 لانه في المسيح يسوع ليس الختان ينفع شيئا و لا الغرلة بل الخليقة الجديدة 6: 16 فكل الذين يسلكون بحسب هذا القانون عليهم سلام و رحمة و على إسرائيل الله 6: 17 في ما بعد لا يجلب أحد علي اتعابا لاني حامل في جسدي سمات الرب يسوع 6: 18 نعمة ربنا يسوع المسيح مع روحكم ايها الاخوة امين