انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الحيض»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
صفحة جديدة: بسم الله الرحمن الرحيم '''كتاب الحيض''' وقول الله تعالى { ويسألونك عن المحيض قل هو أذى } إلى قوله { و...
 
Obayd (نقاش | مساهمات)
سطر 77:
[313] حدثنا يحيى بن بكير قال : حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة قالت خرجنا مع النبي {{صل}} في حجة الوداع فمنا من أهل بعمرة ومنا من أهل بحج فقدمنا مكة ، فقال رسول الله {{صل}} : من أحرم بعمرة ولم يهد فليحلل ومن أحرم بعمرة وأهدى فلا يحل حتى يحل بنحر هديه ومن أهل بحج فليتم حجه قالت فحضت فلم أزل حائضا حتى كان يوم عرفة ولم أهلل إلا بعمرة فأمرني النبي {{صل}} أن أنقض رأسي وأمتشط وأهل بحج وأترك العمرة ففعلت ذلك حتى قضيت حجي فبعث معي عبد الرحمن بن أبي بكر وأمرني أن أعتمر مكان عمرتي من التنعيم
 
===باب إقبال المحيض وإدباره ===
وكن نساء يبعثن إلى عائشة بالدرجة فيها الكرسف فيه الصفرة فتقول لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء تريد بذلك الطهر من الحيضة وبلغ ابنة زيد بن ثابت أن نساء يدعون بالمصابيح من جوف الليل ينظرن إلى الطهر فقالت ما كان النساء يصنعن هذا وعابت عليهن
 
[314] حدثنا عبد الله بن محمد قال : حدثنا سفيان عن هشام عن أبيه عن عائشة أن فاطمة بنت أبي حبيش كانت تستحاض فسألت النبي {{صل}} ، فقال ذلك عرق وليست بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة وإذا أدبرت فاغتسلي وصلي
 
===باب لا تقضي الحائض الصلاة===
15٬025

تعديل