الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قافية الباء»

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لتس قو بيبي/
وسم: مسترجع
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل 85.114.101.246
وسم: استرجاع
سطر 20: سطر 20:




== إذا حار أمرك ==|ولم تدرِ أيهما الصَّوابُ}}
== إذا حار أمرك ==
{{قصيدة|إذا حارَ أمرُكَ في مَعْنَيَيْن|ولم تدرِ أيهما الصَّوابُ}}
{{قصيدة|فخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى|يقودُ النفوسَ إلى ما يعاب}}
{{قصيدة|فخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى|يقودُ النفوسَ إلى ما يعاب}}



== أنت حسبي ==
== أنت حسبي ==

نسخة 23:23، 22 مايو 2021

​قافية الباء​ المؤلف الشافعي



ومن البلية

وَمِنْ الْبَلِيَّة أنْ تُحِـ
ـبَّ وَلاَ يُحِبُّكَ مَن تُحِبُّهْ
ويصدُّ عنك بوجههِ
وتلحُّ أنتَ فلا تغبُّهْ

يخاطبني السفيه

يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ
فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا


خبرا عني المنجم

خبِّرا عني المنجِّمَ أني
كافرٌ بالذي قضتهُ الكواكبْ
عَالِماً أنَّ مَا يَكُونُ وَمَا كَانَ
قضاءً من المهيمنِ واجبْ


إذا حار أمرك

إذا حارَ أمرُكَ في مَعْنَيَيْن
ولم تدرِ أيهما الصَّوابُ
فخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى
يقودُ النفوسَ إلى ما يعاب


أنت حسبي

أنت حسبي، وفيك للقلب حسبُ
ولحسبي إن صحَّ لي فيكَ حسبُ
لا أبالي متى ودادك لي صحَّ
مِنَ الدَّهْرِ مَا تَعَرَّضَ خَطْبُ


أرى الغر في الدنيا

أرى الغرَّ في الدنيا إذا كان فاضلاً
تَرَقَّى عَلَى رُوس الرِّجَال وَيَخْطُبُ

{قصيدة وَإنْ كَانَ مِثْلي لا فَضِيلَةَ عِنْدَهُ ....يُقَاسُ بِطِفْلٍ في الشَّوَارِع يَلْعَبُ}

ساضرب في طول البلاد

سَأَضْرِبُ في طُولِ الْبِلاَدِ وَعَرْضِهَا
أنالُ مرادي أو أموتُ غريبا
فإن تلفت نفسي فلله درُّها
وَإنْ سَلِمَتْ كانَ الرُّجوعُ قَرِيباً


من هاب الرجال

ومن هابَ الرِّجال تهيبوهُ
ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا
ومن قضتِ الرِّجالُ لهُ حقوقاً
وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا


قل بما شئت

قل بما شئت في مسـبتي وشتمي فسكوتي عـن اللئيـم جـواب
ما أنا عــادم الجــواب ولكن
ما ضر الأسد نباح الكلاب