الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/125»
←لم تراجع: جديدة '« اللهم إن لك علي إن منحتنا أكتافهم ألا أستبقي أحدا قدرنا عليه حتى أجري نهرهم بدمائهم » واخيرا لم يست...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مض|اللهم إن لك عليّ إن منحتنا أكتافهم ألا أستبقي |
|||
منهم أحداً قدرنا عليه حتى أجري نهرهم بدمائهم}}. |
|||
وأخيراً لم يستطع الفرس مقاومة المسلمين ففروا |
|||
منهزمين فأمر خالد منادیه فنادى في الناس |
منهزمين فأمر خالد منادیه فنادى في الناس {{مض|الأسر. |
||
الأسر. لا تقتلوا إلا من امتنع |
الأسر. لا تقتلوا إلا من امتنع}}. |
||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
لجندل بجارية من ذلك السبي. وبلغ قتلى العدو من |
لجندل بجارية من ذلك السبي. وبلغ قتلى العدو من |
||
70,000 کما ذکر ذلك الطبري وكما جاء في شعر |
|||
أبي مقرن الأسود بن قرطبة حيث قال |
أبي مقرن الأسود بن قرطبة حيث قال: |
||
قتلنا منهم سبعين |
{{قصيدة1|قتلنا منهم سبعين ألفاً|بقية |
||
حرم |
|||
نخب الأسار |
حربهم نخب الأسار}} |
||
اليس |
|||
است ۱۲۔ |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
<references/> |
<references/> |
||
{{rh||-124-|}} |
نسخة 22:23، 12 يوليو 2020
«اللهم إن لك عليّ إن منحتنا أكتافهم ألا أستبقي منهم أحداً قدرنا عليه حتى أجري نهرهم بدمائهم».
وأخيراً لم يستطع الفرس مقاومة المسلمين ففروا منهزمين فأمر خالد منادیه فنادى في الناس «الأسر. الأسر. لا تقتلوا إلا من امتنع».
فأقبلت الخيول بهم أفواجاً مستأسرين يساقون سوقاً وقد وكل بهم رجالاً يضربون أعناقهم في النهر، فجرت الدماء في النهر فسمي لذلك «نهر الدم » وبعث خالد بالخبر مع رجل يدعى جَنْدَلاً من بني عِجْل إلى أبي بكر، يخبره بفتح أُلَّيس وبقدر الفيء وبعدة السبي وبما حصل من الأخماس، وبأهل البلاد من الناس، وأمر أبو بكر لجندل بجارية من ذلك السبي. وبلغ قتلى العدو من 70,000 کما ذکر ذلك الطبري وكما جاء في شعر أبي مقرن الأسود بن قرطبة حيث قال:
قتلنا منهم سبعين ألفاً
بقية
حربهم نخب الأسار
-124-