الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/105»
لا ملخص تعديل |
|||
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 5: | سطر 5: | ||
قالها ودعا بها. |
قالها ودعا بها. |
||
{{ |
{{وسط|'''إسلام راهب'''}} |
||
كان مع المسلمين راهب من أهل هَجَر فأسلم، |
كان مع المسلمين راهب من أهل هَجَر فأسلم، |
نسخة 17:59، 10 يوليو 2020
دعونا الذي شق البحار فجاءنا
بأعجب من قلق البحار الأوائل
وجاء في أسد الغابة أن العلاء بن الحضرمي هو من
حضر موت حليف حرب بن أمية وقد خاض البحر بكلمات
قالها ودعا بها.
إسلام راهب
كان مع المسلمين راهب من أهل هَجَر فأسلم، فقيل له : ما حملك على الإسلام؟ قال : ثلاثة أشياء خشيت أن يمسخني الله بعدها1
- (1) فيض في الرمال. (2) تمهيد أثباج البحر، «أي أعاليه أو معظمه» .
(3) دعاء سمعته في عسكرهم في الهواء سَحَراً: «اللهم أنت الرحمن الرحيم لا إله غيرك، والبديع فليس قبلك شيء، والدائم غير الغافل، الحي الذي لا يموت، وخالق ما يُرَى وما لا يُرَى، وكل يوم أنت في شان علمت كل شيء بغير تعلّم».
- ↑ أي إذا لم أسلم
-104-