الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/رجوعه صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وتقسيم الغنيمة»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
|||
سطر 3: | سطر 3: | ||
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
||
|باب= رجوعه صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وتقسيم الغنيمة |
|باب= رجوعه صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وتقسيم الغنيمة |
||
|سابق= → [[../ |
|سابق= → [[../تأثير الانتصار في المدينة|تأثير الانتصار في المدينة]] |
||
|لاحق= [[../ |
|لاحق= [[../وقع خبر الانتصار على قريش|وقع خبر الانتصار على قريش]] ← |
||
|ملاحظات= |
|ملاحظات= |
||
}} |
}} |
المراجعة الحالية بتاريخ 21:33، 20 مايو 2019
رجوعه صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وتقسيم الغنيمة
لما قارب رسول الله ﷺ المدينة خرج المسلمون للقائه بما فتح الله عليه فتلاقوا معه بالروحاء وتلقته الولائد عند دخوله المدينة بالدفوف، والولائد جمع وليدة وهي الصبية يقلن:
طلع البدر علينا ** من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا ** ما دعا لله داع
وقسم رسول الله ﷺ النفل وكانت 150 من الإبل وعشرة أفراس، ومتاعا وسلاحا وأنطاعا، وثيابا وأدما كثيرا حمله المشركون للتجارة ونادى منادي رسول الله: من قتل قتيلا فله سلبه، ومن أسر أسيرا فهو له، وتنفل رسول الله زيادة على سهمه سيفه ذا الفقار وجمل أبي جهل.