الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/أذان بلال على ظهر الكعبة»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
|||
سطر 3: | سطر 3: | ||
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
||
|باب= أذان بلال على ظهر الكعبة |
|باب= أذان بلال على ظهر الكعبة |
||
|سابق= → [[../ |
|سابق= → [[../هدم الأصنام|هدم الأصنام]] |
||
|لاحق= [[../ |
|لاحق= [[../إسلام أبي قحافة عثمان بن عامر التيمي والد أبي بكر الصديق|إسلام أبي قحافة عثمان بن عامر التيمي والد أبي بكر الصديق]] ← |
||
|ملاحظات= |
|ملاحظات= |
||
}} |
}} |
المراجعة الحالية بتاريخ 21:29، 20 مايو 2019
أذان بلال على ظهر الكعبة
أمر رسول الله ﷺ بلالا رضي الله عنه أن يؤذن ظهر يوم الفتح على ظهر الكعبة، فلم يَرُق أذان بلال لبعض مَنْ سمعه من أهل مكة فمن قائل:«أما وجد محمد غير هذا الغراب الأسود مؤذنا»، وقال الحكم بن العاص: «والله إن هذا لحدث عظيم، عبد بني جمح يصيح على بنية أبي طلحة ولم يقل أبو سفيان شيئا خشية أن يعلم بقوله رسول الله ﷺ حتى من الحصباء وصار بعض من قريش يستهزئون ويحكمون صوت بلال غيظا وكان من جملتهم أبو محذورة وكان من أحسنهم صوتا فلما سمعه رسول الله أمره أن يؤذن لأهل مكة وكان سنه 16 سنة.