الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نقاش المستخدم:W0»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الناجم العاجم (نقاش | مساهمات) ←تنسيق؟!: قسم جديد |
|||
سطر 21: | سطر 21: | ||
[[مستخدم:عبد الإله صديقي|عبد الإله صديقي]]، [[نقاش المستخدم:عبد الإله صديقي|نقاش]] |
[[مستخدم:عبد الإله صديقي|عبد الإله صديقي]]، [[نقاش المستخدم:عبد الإله صديقي|نقاش]] |
||
:{{ر|عبد الإله صديقي}} لا لكنه مجرد تنسيق لا أكثر الرجاء تركه كما هو لأنك لا تفهم كثيرا في أكواد الويكي كما أرى (وشيء آخر لاحظت بأنك توقع رسائلك بشكل خاظئ). --[[مستخدم:محمد آدم|محمد آدم]] ([[نقاش المستخدم:محمد آدم|نقاش]]) 22:25، 9 يوليو 2017 (ت ع م) |
:{{ر|عبد الإله صديقي}} لا لكنه مجرد تنسيق لا أكثر الرجاء تركه كما هو لأنك لا تفهم كثيرا في أكواد الويكي كما أرى (وشيء آخر لاحظت بأنك توقع رسائلك بشكل خاظئ). --[[مستخدم:محمد آدم|محمد آدم]] ([[نقاش المستخدم:محمد آدم|نقاش]]) 22:25، 9 يوليو 2017 (ت ع م) |
||
== تنسيق؟! == |
|||
إن كتابة القصائد الشعرية ليست مجرد تنسيق، بل هي أكثر من ذلك. |
|||
يجب كتابة القصيدة الشعرية على شكلها الذي كتبها عليه ناظمها، إذ أن طالب العلم (وخصوصا في شعبة الآداب واللغة العربية) قد يدخل إلى الصفحة ليدرس القصيدة من حيث تفعيلاتيها فلا يجد البيوت الشعرية مكتوبة بشكل صحيح، فيذهب يبحث بعيدا في مكان آخر وقد لا يجد غايته. |
|||
[[مستخدم:عبد الإله صديقي|عبد الإله صديقي]]([[نقاش المستخدم:عبد الإله صديقي|نقاش]]) |
نسخة 22:45، 9 يوليو 2017
|
بإمكانك تصفح الموقع عن طريق الفهرس أو الاطلاع على التعليمات وتعلم التنسيق. نتمنى لك وقتا سعيدًا هنا. إن احتجت مساعدة يرجى الاطلاع على صفحات المساعدة أو السؤال هنا أو في صفحة نقاشي. شكرا لك. |
Meno25 (نقاش • مساهمات) 19:31، 23 مايو 2016 (ت ع م)
قصيدة "حي العزيمة والشبابا".
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
هل أنت متأكد من أن قصيدة حي العزيمة والشبابا لجبران خليل جبران مكتوبة على ذلك الشكل.
- ◀عبد الإله صديقي لا لكنه مجرد تنسيق لا أكثر الرجاء تركه كما هو لأنك لا تفهم كثيرا في أكواد الويكي كما أرى (وشيء آخر لاحظت بأنك توقع رسائلك بشكل خاظئ). --محمد آدم (نقاش) 22:25، 9 يوليو 2017 (ت ع م)
تنسيق؟!
إن كتابة القصائد الشعرية ليست مجرد تنسيق، بل هي أكثر من ذلك.
يجب كتابة القصيدة الشعرية على شكلها الذي كتبها عليه ناظمها، إذ أن طالب العلم (وخصوصا في شعبة الآداب واللغة العربية) قد يدخل إلى الصفحة ليدرس القصيدة من حيث تفعيلاتيها فلا يجد البيوت الشعرية مكتوبة بشكل صحيح، فيذهب يبحث بعيدا في مكان آخر وقد لا يجد غايته.