الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/سرية قطبة بن عامر إلى خثعم»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات |
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{رأسية |
|||
|عنوان=[[سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم]] |
|||
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
|||
|باب= سرية قطبة بن عامر إلى خثعم |
|||
|سابق= → [[../سرية الوليد بن عقبة إلى بني المصطلق|سرية الوليد بن عقبة إلى بني المصطلق]] |
|||
|لاحق= [[../سرية الضحاك بن سفيان إلى بني كلاب|سرية الضحاك بن سفيان إلى بني كلاب]] ← |
|||
|ملاحظات= |
|||
}} |
|||
{{عنوان|سرية قطبة بن عامر إلى خثعم}} |
|||
{{فهرس مركزي}} |
|||
في صفر سنة تسع من الهجرة أرسل رسول الله قطبة بن عامر بن حديدة في عشرين رجلا إلى حي من خثعم بناحية تَبَالَة، وأمره أن يشن الغارة عليهم فخرجوا على عشرة أبعرة يعتقبونها فأخذوا رجلا فسألوه فاستعجم عليهم فجعل يصيح بالحاضر ويحذرهم فضربوا عنقه ثم أمهلوا حتى نام الحاضر فشنوا عليهم الغارة فاقتتلوا قتالا شديدا حتى كثرت الجرحى في الفريقين جميعا وقتل قطبة بن عامر من قتل وساقوا النعم والشاء والنساء إلى المدينة وجاء سيل أتيّ فحال بينهم وبينه فما يجدون إليه سبيلا وكانت سهمانهم أربعة أبعرة أربعة أبعرة والبعير يعدل بعشرة من الغنم بعد أن أخرج الخمس. |
في صفر سنة تسع من الهجرة أرسل رسول الله قطبة بن عامر بن حديدة في عشرين رجلا إلى حي من خثعم بناحية تَبَالَة، وأمره أن يشن الغارة عليهم فخرجوا على عشرة أبعرة يعتقبونها فأخذوا رجلا فسألوه فاستعجم عليهم فجعل يصيح بالحاضر ويحذرهم فضربوا عنقه ثم أمهلوا حتى نام الحاضر فشنوا عليهم الغارة فاقتتلوا قتالا شديدا حتى كثرت الجرحى في الفريقين جميعا وقتل قطبة بن عامر من قتل وساقوا النعم والشاء والنساء إلى المدينة وجاء سيل أتيّ فحال بينهم وبينه فما يجدون إليه سبيلا وكانت سهمانهم أربعة أبعرة أربعة أبعرة والبعير يعدل بعشرة من الغنم بعد أن أخرج الخمس. |
||
نسخة 01:08، 13 نوفمبر 2009
سرية قطبة بن عامر إلى خثعم
في صفر سنة تسع من الهجرة أرسل رسول الله قطبة بن عامر بن حديدة في عشرين رجلا إلى حي من خثعم بناحية تَبَالَة، وأمره أن يشن الغارة عليهم فخرجوا على عشرة أبعرة يعتقبونها فأخذوا رجلا فسألوه فاستعجم عليهم فجعل يصيح بالحاضر ويحذرهم فضربوا عنقه ثم أمهلوا حتى نام الحاضر فشنوا عليهم الغارة فاقتتلوا قتالا شديدا حتى كثرت الجرحى في الفريقين جميعا وقتل قطبة بن عامر من قتل وساقوا النعم والشاء والنساء إلى المدينة وجاء سيل أتيّ فحال بينهم وبينه فما يجدون إليه سبيلا وكانت سهمانهم أربعة أبعرة أربعة أبعرة والبعير يعدل بعشرة من الغنم بعد أن أخرج الخمس.