مؤلف:سبط ابن التعاويذي
| 'محمد بن عبيد الله بن عبد الله ابن التَّعَاوِيذِي' (583 هـ /519م–1125 هـ/ 1187م) شاعر |
 السيرة في ويكيبيديا | |
أعمال[عدل]
آ[عدل]
إ[عدل]
- إذَا کجْتَمَعَتْ فِي مَجْلِسِ کلشُّرْبِ سَبْعَة ٌ
- إلامَ أكتُمُ فَضلاً ليسَ يَنكَتِمُ
- إلَيْكَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ قَضِيَّة ً
- إنَّ الأَجَلَّ وَمَا رَأَى أَحَداً
- إنْ أَخْلَقَتْ ثَوْبَ شَبَابِي الأَيَّامْ
- إنْ كَانَ دِينُكَ فِي الصَّبَابَة ِ دِينِي
ب[عدل]
- بأبي وجهُ هلالٍ
- بَغَى يَا کبْنَ کلْخَطِيبِ عَلَيْكَ قَوْمٌ
- بُسْتَانُ جَعْفَرَ مِثْلُهُ
- بِأَبي مَن ذُبتُ في الحُب
- بِالْقَصْرِ مِنْ بَغْدَاذَ لاَ بِطْيَاسِ
- بِمَنْ أَبَاحَكَ قَتْلِي
ت[عدل]
- تَأَوَّبَنِي فَأَرَّقَنِي خَيَالٌ
- تَعَرَّضْ لِلرَّئِيسِ أَبِي عَلِيّ
- تَفَكَّرْ فِي زَمَانٍ نَحْنُ فِيهِ
- تَهَنَّ بِهَا أَشْرَفَ کلأَرْضِ دَارَا
ج[عدل]
- جادَكِ الواكِفُ الهَتِنْ
- جَاءَ بِدَسْتَبُويَة ٍ
- جَدَّ بِقَلْبِي وَمَزَحْ
- جُبَّة ٌ طالَ عُمْرُها فغدَتْ
ح[عدل]
- حرامٌ على الأجفانِ أنْ تَرِدَ الغُمْضا
- حلَلْتَ حلولَ الغيثِ في البلدِ المَحْلِ
- حَتَّامَ مَطْلُكَ يَا ظَلُومُ
- حَتّامَ أرضى في هواكَ وتغضبُ
- حَلَفْتُ بِمَسْرَاهَا بِحَرْبَة َ بُزَّلاً
- حَوَى أَوْلاَدَ عُرْوَة َ مِنْ أَبِيهِمْ
- حَيَاكِ الربيعُ من فِصاحٍ أعاجِمِ
- حُيِّيتِ يَا دَارَ کلْهَوَى مِنْ دَارِ
خ[عدل]
- خَلُّوا مَلامي في هِجاءِ امرئٍ
- خَلِيفَة َ کللَّهِ أَنْتَ بِکلدِّينِ وَکلـ
- خَلِيفَة َ کللَّهِ کلَّذِي
- خِتَانٌ جَرَى بِکلنُّجْحِ وَکلْيُمْنِ طَائِرُهْ
د[عدل]
ر[عدل]
ز[عدل]
س[عدل]
- سقى صَوبُ الحَيا دِمَناً
- سَقاكِ سارٍ من الوَسْمِيِّ هَتّانُ
- سَقى مَنزِلاً بينَ الشَّقيقة ِ والضالِ
- سَقَاهَا الحيَا مِنْ أَرْبُعٍ وَطُلُولِ
- سَلْ عَنِ الْمَاضِينَ إنْ نَطَقَتْ
- سَيِّدِي يَا کبْنَ جَعْفَرٍ أَنْتَ أَعْلَى
- سِتارة ٌ تُرخى على مَجلِسٍ
ش[عدل]
ص[عدل]
ط[عدل]
ع[عدل]
- عسى الدهرُ يوماً بالبخيلة ِ يسمَحُ
- عصرُ الشبابِ تَصرَّمَتْ أوقاتُهُ
- عَدَّ نُصْحَاً مَلاَمِيَ الْعُذَّالُ
- عَذِيرِي مِنْ أَبِي بِشْرٍ
- عَسَى غَزَالُ کلأَبْرَقِ
- عَليلُ الشوقِ فيكِ متى يَصِحُّ
غ[عدل]
ف[عدل]
- فدَتْكَ عمادَ الدينِ نفسي وما حوَتْ
- فلا يُضْجِرَنْكَ ازدحامُ الوفودِ
- فمنْ شَبَّهَ العُمْرَ كأساً يَقِرُّ
- في كلِّ يومٍ منكَ يا دهرُ
- فَالُوا أَبُو کلرَّيَّانِ صِنْـ
- فَدَا عُيُونٍ عَلَى الزَّوْرَاءِ رَاقِدَة ٍ
- فَعَلْتَ وَأَنْجَزْتَ فِعْلَ کلْكِرَامِ
ق[عدل]
- قالوا سفَكْتَ دماً عزيزاً سَفكُهُ
- قد دخَلْنا حَمّامَكُمْ فرأَيْنا
- قضَيْتُ شَطرَ العُمْرِ في مَدحِكُمْ
- قلبي في حُبِّكِ مَعْمودُ
- قَدْ أَقْلَعَتْ فَکصْفَحُوا عَنْ جُرْمِهَا کلْغَيْرُ
- قَدْ فَنِيَتْ فِي هَوَاكُمُ عُدَدِي
- قَوَّادَة ٌ فَارِهَة ٌ
- قُلْ لأَبِي کلنَّقْصِ وَکلْمَخَازِي
- قُلْ لأَِثِيرِ الدِّينِ خِدْنِ الْعُلَى
- قُلْ لاِبْنِ نَصْرِ يَاذَا کلْعَطَاءِ وَيَا
- قُلْ لجَمالِ الدينِ يا أكرمَ
- قُلْ لصديقي أبي علِيٍّ
- قُلْ لكريمِ الدِّينِ يا
- قُلْ للنَّجيبِ محمّدٍ يا مَنْ لهُ
- قُلْ لِمَجْدِ الدِّينِ الَّذِي خُتِمَ الْجُو
- قُمْ بينَ أكْسارِ البيوتِ ونادِ
- قُمْ فاغتنِمْ غَفلة َ الزمانِ
- قُمْ قبِّلْ إسْفارَ الصباحِ
- قُولا لمنْ أَبْدى بلا سبَبٍ
- قِفُوا تَعْجَبُوا مِنْ سُوءٍ حَالِي وَمِنْ ضُرِّي
ك[عدل]
- كذا كلَّ يومٍ دَولة ٌ تَتجَدَّدُ
- كلَّ يومٍ لكَ بَينٌ واحتِمالْ
- كم أنفقُ الأيامَ في خدمة ٍ
- كَتَبْتُ إلَيْكَ وَظَنِّي بِأَنَّ
ل[عدل]
- لأَبِي عَليَّ مُرْتَقًى
- لا وَجَدْتُمْ يا أهلَ نَعمانَ وَجدي
- لاَ بَارَكَ کللَّهُ فِي قَوْمٍ صَحِبْتُهُمُ
- لاَ تَخْشَ إمْلاَقاً إذَا کعْتَلَقَتْ
- لاَ شَكَّ أَنَّكَ بَعْدَ مَا فَارَقْتَنِي
- لكَ النَّهيُ بعدَ اللهِ في الخَلقِ والأمرُ
- لكَ يا أميرَ المؤمنينَ يدٌ
- لو أُنشِرَتْ رِمَمُ القُضاة ِ تَجمَّلَتْ
- لو باتَ من يُلْحي عليكَ مُسَهَّداً
- ليَهْنِكِ أنَّ عيني ما تنامُ
- ليَهْنِكِ أنّي في حِبالِكَ عاني
- لَئِنْ سَئِمَ الْعُذَّالُ طُولَ شِكَايَتِي
- لَدَيْنَا يَا کبْنَ إسْمعِيلَ قِدْرٌ
- لَمَّا أَتَتْنَا هَدَايَاهُ مُفَاجَأَة ً
- لَمْ يَبْقَ فِيكَ لِمُشْتَاقٍ إذَا وَقَفَا
- لَمْ يَبْقَ لِي فِي هَوَى کلْغَوَانِي
- لَنَا صَاحِبٌ قَالِصٌ ظِلُّهُ
- لَوْ أَنَّ قَلْبَكِ مِثْلُ قَلْبِي مُغْرَمٌ
- لَوْ لاَنَ قَلْبُكَ فِي کلْهَوَى
- لَوْلاَكَ يَا خَيْرَ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمِ
- لِكُلِّ مَا طَالَ بِهِ کلدَّهْرُ أَمَدْ
- لِلدَّهْرِ يَا أَبْنَاءِ مَعْمَرْ
- لِمَيْمُونَ وَجْهٌ يَسُوءُ الْعُيُونَ
م[عدل]
- ما كنتُ أوّلَ حافظٍ لمُضيِّعٍ
- ما لي أرى كُتُبي بغيرِ جِناية ٍ
- ماتَ السَّماحُ فاسْفَحي
- من عَذيري فيهِ وهلْ من عَذيرِ
- مَا بِعْتُكُمْ مُرْخِصاً مَا عَنَّ مِنْ عُمُرِي
- مَا ذُقْتُ قَطُّ أَمَرَّ مِنْ أَمْرِي
- مَا سَمُحَتْ وَکللَّهِ يَا سَادَتِي
- مَا سَمِعَ کلنَّاسُ وَلاَ أَبْصَرُوا
- مَا لَكَ يَا خِدْنَ السَّمَاحِ وَالْبَاسْ
- مَلَكْتِ قَلْبِي فِي الْحُكْمِ فَکحْتَكِمِي
- مَنْ مُجِيرِي وَمَنْ يُجِيرُ عَلَى ذِي
- مَوْلاَيَ فَخْرَ الدِّينِ أَنْتَ إلَى النَّدَى
- مَوْلاَيَ مَجْدَ الدِّينِ يَا
- مَوْلاَيَ يَا مَنْ لَهُ أَيَادٍ
ن[عدل]
ه[عدل]
و[عدل]
- وأغيَدَ ما عنه للصَّبِّ صبرُ
- وجهُ حُمَيْدٍ إنْ تأمَّلْتَهُ
- وجهُ سعيدٍ إذا تأمَّلَهُ
- وحُلوة ِ الرِّيقِ باتَتْ
- وعدْتَ بأنْ تُنفِذَ لي حَصيراً
- وغزالٍ عَلِقْتُهُ
- ومُغَنٍّ إذا الغِناءُ شَفا الهَمَّ
- وَبَاخِلٍ بِتُّ فِي أَرْجَاءِ مَنْزِلِهِ
- وَبَاخِلٍ جَادَ عَلَى بُخْلِهِ
- وَبَاخِلِ قَدَّمَ لِي شَمْعَة ً
- وَخَيَالٍ سَرَى إلَيَّ فَأَدْنَا
- وَلاَئِمَة ٍ لِي فِي الْهِجَاءِ أَجَبْتُهَا
- وَلَقَدْ مَدَحْتُكَ يَا کبْنَ نَصْرٍ مِدْحَة ً
- وَلَقَدْ مَدَحْتُكُمُ عَلَى جَهْلِ بِكُمْ
- وَمَجْلِسٍ ضَمَّنِي وَشَخْصاً
- وَمُمَيِّلِ کلْعِطْفَيْنِ أَغْيَدْ
ي[عدل]
- يا ابنَ الدَّواميِّ الذي هو عِصمة
- يا ابنَ الدَّواميِّ الذي هو عِصمة ٌ
- يا ابنَ الدّوامِيِّ الذي
- يا ابنَ عبدِ الحميدِ إنّي نَصِيحٌ
- يا جلالَ الدينِ يا ملِكاً
- يا جلالَ الدِّينِ
- يا جَمالَ الدينِ الذي أظهرَ العَدْ
- يا خيرَ من لبِسَ النِّعالَ وخيرَ منْ
- يا خيرَ مُنتصِرٍ لخيرِ إمامِ
- يا رُبَّ بِكرٍ عاتِقٍ
- يا زمنَ السُّوءِ الذي مسَّني
- يا سادَتي ما لكمُ جُزْتُمُ
- يا عضُدَ الدينِ أنتَ مُعتَمَدي
- يا عضُدَ الدينِ دُعاءُ امرئٍ
- يا علاءَ الدينِ المُرَجّى أَعِنّي
- يا قاصداً بغداذَ جُزْ عن بلدة ٍ
- يا قالَة َ الشِّعرِ أَما
- يا كريمَ الدِّينِ المُرجّى إذا لم
- يا لكَ من ليلِ حِجا
- يا لكَ من يومٍ له حُرمة ٌ
- يا من جعلْناهُ لحاجتِنا
- يا من جَلا بقدومِهِ
- يا من رأى حَدُّ الحُسامِ مَضاءَهُ
- يا مَن يَهُزُّ قَوامَهُ
- يا مَنْ له قدَمٌ في الفضلِ راسِخة ٌ
- يا مُشرِقَ البحرِ الخِضَمِّ بمائِهِ
- يا مُهدي الوَردِ الجَنِيِّ لنا
- يا مُوسِعي جَفوَة ً وصَدّاً
- يا هاجِري ظُلماً وما
- يا وَاثِقاً مِنْ عُمْرِهِ بِشَبِيَبة ٍ
- يَا رَبِّ كَيْفَ بَلَوْتَنِي بَعِصَابَة ٍ
- يَا رُوحَ كُلِّ کجْتِمَاعٍ
- يَا سَيِّداً هُوَ عُدَّتِي
- يَا صَلاَحَ کل
- يَا عَلِيُّ يَا کبْنَ الْخَلاَئِفِ وَالْمُحْتَـ
- يَا عَلِيُّ يَوْمُنَا أَوَّلُ
- يَا عِمَادَ کلدِّينِ يَا مَنْ
- يَا قَضِيبًا إذَا کنْثَنَى
- يَا لَهَا مِنْ قِصَّة ٍ مُعْجِبَة ٍ
- يَا مَعْشَرَ کلشُّعَرَاءِ قَا
- يَا مَنْ إِذا ضَنَّتِ کلأَيَّامُ جَائِرَة ً
- يَا مَنْ رَعَيْتُ لَهُ کلْوِدَادَ تَمَسُّكاً
- يَا مُنْفِقاً أَيَّامَهُ
- يَا نَائِبَ اللَّهِ فِي الأَرْ
- يَا نَازِحاً لَيْسَ يَدْنُو