ولا رأي لي إلا كنت حاقنا

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

ولا رأيَ لي إلاّ كنتُ حاقِناً

​ولا رأيَ لي إلاّ كنتُ حاقِناً​ المؤلف صفي الدين الحلي


ولا رأيَ لي إلاّ كنتُ حاقِناً
لماءِ المحيّا عن سؤال بني الدّهرِ
ولم تَثنِ أبكارُ المَدائحِ عِطفَها
لتجلَى عليهم في غلائلَ في شعري
ولم أبتَذِلْ عِرسَ المَديحِ لخاطِبً،
ولو أرغَبوني بالجَزيلِ من المَهرِ