صفحة:Jokes Relating to the Commentary on Al-Mataalia and Its Honorable Marginal Notes WDL6992.pdf/115

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.

الجميع الذي ليس بواصف وهو فاقد اللسان وهذه ليست مكنة بل فعلية كالاولى ثم وجود هذا الشخص ممكن فالامكان جهة لقضية هذا الشخص موجودكما ان قولناكل صارف الجميع واصف قضية فعليه ووجود الشخص المتصف بصرف الجميع ممكن فلامكان فيهما متعلق بوجود الموصوف بهما والفعلية باعتبارالانسان بوصف المحمول وهوانه وان وذلك ظ ملي انانقول لانم وجود هذا الشخص بالامكان فقط بل الشخص الكذائی موجود بالفعل فمن اين الامكان فتامل واجيب عنه ايضا بان السيد قدس سره ادعي ان النسبة بينماء العموم المطلق وهذا الايرادمنع وماذكر معرض السندمن جوان وجوده بدون الحمداللادمنه الجواز العقل الذي مرجعه الاحتمال فعناه انه تحمل عقلاانكون موجودا بدونه بان يكون انكم صارف جميع ما انعم عليه فيخلت لاجله فالم يثبت انه ليس كذلك لا يثبت ما ادعاه هذا و يمكن ان يجاب عن النقض بفاقد اللسان بان المراد باللسان في تعريف الحمد آلهالتعبير عما في الضمير بوجه من الوجوه سواء كان باشارة او كتابه به اوغير ذلك بل نقول ان لفاقده