صفحة:Commentary on the Gift of Arithmetic WDL2867.pdf/14

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.

وستون وسبعون وثمانون وتسعون "ومنزلتها" ومرتبتها المنزلة والمرتبه "الثانية" وأسها اثنان "ومئات" وهي النوع الثالث "وهي من مائة الى تسعمائة بزيادة مائة فمائة" فهي تسعة اعداد ايضا مائه ومائتان وثلثمائة وأربعمائة وخمسمائة وستمائة وسبعمائة وثمانمائه وتسعمائة "ومنزلتها" ومرتبتهاالمنزلة والمرتبة "الثالثة" وأسها ثلاثة "وهذه المنازل الثلاث" منزلة الآحاد ومنزلة العشرات ومنزلة المئات "هي" المنازل "الأصلية" المشاراليها بقوله ومنازله قسمان اصلي فإن قلت هذا تكرار بالنسبه لقوله فالعددالاصلي ثلاثة انواع "قلت" لا نسلم ذلك بل فيه فائدة وهي ان الكلام الاول حكم على العدد نفسه وهذا على منزلته فتأمل "و العدد الفرعي أنواع غير متناهية" لعدم تناهي العدد لقبوله الزيادة إلى غير النهاية "وهي" أي الفرعية "مافيه لفظة الألوف مفردة" كألف "أو مكررة" كألف ألف "ومنازلها"أي الأعداد الفرعية"أيضاً فرعية" كما أن منازل الاصلية أصليه "فأولها" أي أول الأنواع الفرعية "آحادالألوف" وفيها تسعة أعداد متفاضلة بألف فألف فهي ألف وألفان وثلاثة الاف وأربعة آلاف وخمسة آلاف وستة آلاف وسبعة آلاف وثمانيةآلاف وتسعة آلاف "وهي" في أولى مراتب الألوف "وفي المنزلة" والمرتبة "الرابعة" وأسهااربعة "ثم" بعدآحاد الألوف "عشرات الألوف" في ثاني مراتب الفرعية وهي النوع الثاني منها وهي تسعة أعداد متفاصلة بأولها "ومنزلتها" ومرتبتها المنزلة والمرتبة "الخامسة" وأسها خمسة "ثم" بعد عشرات الالوف