انتقل إلى المحتوى

صفحة:Al-Tijan.pdf/77

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان قلا ايقن بالموت قال ياقو م د عونى من سير الجبارين و اسلاكوابی سبیل الصالحين احفر والى ضر محاو وار ونی تر باو حصيا ولا تجعلوني للناظرين نصبا ومات لقمان ود فن بالاحقاف الى جوار قبرهود النبي عليه السلام (۱) و قد ذكر لقيان و النسور كثير من الشعراء فقال تيم الات بعد ه شهرا رأيت انتي بنسي من الدهر حقه حذار الريب الدهر والدهرآ له و لو عاش ما عاشت للقان انسر الصرف الليالي بعد ذلك يا كله قول النابغة يصف البدا امست خلاء وامسى اهلها احتملوا اختى عليها الذي اختى على لبد س و قال لبيد بن ربيعة الجعفري فذكر لقمان و قصته و لبدا وقصته الله نا فـلة الاجل الا فضل وله العلى واثيث كل موصل لا يستطيع الناس محو كتا به اني و ليس قضاؤه بمبدل وی قاعد لدون عزة عرشه سبعا طبا قا فوق فرع المنقل والارض تحتهم مهادار اسيا ثبتت (۲) جنباتها بصم الجندل بل كل سميك في حياتك باطل واذا مضى شئ كأني لم يهمل لو كان شي خالد التواءات عصاء مؤلفة ضواحي مأقل بظلو فها ورق البشام و دونها طو د نزل سر انه بالا جديد ل اوذوزوا أبد لا يطاف بارضه ينشى الموجهج كا لذ غرب المرسل في نما به عوج بجاوز شدقه وتخالف الاعلى و راء الاسفل فا ما به ريب الزمان فاصبحت انيابه مثل الزجاج النصل د رأی صبح سواد خليله ما بين قائم سيفه و المحمل (1) من هنا الى قال وهب مزيد من لي – (۲) كذا في الاصل * صبحن