ما به سرة رزقك الله من حيث لا تحتسب ولايحول عليك الحول الاوقد اغناك الله تعالى من فضله وقد قيل انها اسم الله الاعظم واذا تلاها المحبوس ثلاثة ايام في كل ليلة الف مرة خلصه الله تعالى ولوكان محبوس على قتل واذا تليت يوم الجمعة والخطيب على المنبر واقسم على كل شي في خاصم ادرکه واد انليت على قدح ماعددها المتقدم وسقاه من برند احبه باذن الله تعالى واد سعی دلداما للبليد عند طلوع الشمس زال ما بر من البلادة حفظ کل سٹی سمعه واذا تليت عند نزول المطراحي وتين مرة بنية الاستقا لاکہ موضع کا نستاهله ذلك اليوم ولوكان المشرق والذ يريد المغرب وازاتلت بعد صلاة الصبح بنت صادق وقلب خاشع اربعين يوما أفاض الله على قلبه فوايض الأسراروراى في نومه ما سيحدث في العالم وعدد تلاوتها الفين وحماية مرة وترما بطول وعرضناعنہ حہ الاطالة وفي هذا العمر كتابة والله اعلم الباب الثاني في مات تكسيرها وما يتعلق بها من المنافع العلم اني وفقني الله را پاک ان ان ما صرحت بهذه البسملة وخواصها الالمن ستقع. في طاعة الله ولی علی وکیل فاذا اردت ان تفعل العضة الحوايج والدخول على الملوك والجبابرة فصم يوم الخميس وافطر على زبب اورارمکر ونصلى المغرب وتتراها ماية واحدى وعشرين مرةوعند احد مضجعل شلوها الى ان غلب عليك النوم فاذا اصبحت يوم الجمعة صليت الصبح وتتلوها العدد المتقدم كل صلاة الصلاة المغرب و النت في تأخري عنانومسك وما وردوخها بعود وعنبرفوالله ماحمل ذلك الكتاب رجل وامراة ( لاكان فاعية الناس كالقمرالمنبر وكان عزنا وجيهامها با مطا عامحترما وكل من راه اهبر وتمنى حاجبه والتاسعليالسة والمحبة في قلوب الخلق وهذه صفة التكيرب ماس الرحم ره ر راح لي م س رن كتبت هذا احدى وعشرين مرة وتسعة عشر وعلقت على الصغير الذي شرع في نومه زال عن ذلك بإذن الله تعالى واذاكنت في ورقة خمسة وثلاثين مرة وعلقت في البيت لم يدخله سيطان ولاجان وكلبر البركه فيه وان علق على ذلك الكتاب تاجر كثر زبونه وزاد ربحه ونفقت بضاعته وصرفت عنه جميع الظالمين بإذن الله تعالي واداكتبت في أول يوم من المحرم في ورقة بيضا ماية وثلاثة عشر مرة وحملهاانسان ليلة سوا ولا
صفحة:A Light Note on the Science of Writing and Inks WDL3176.pdf/42
المظهر