غير الموضع المالوف اي بين ما التعجيبية والفعل كقوله «على كان المسوَّمة العرابِ» وقول امراة تلاعب ولدها «انت تكون ماجدٌ نبيلٌ، وقوله «وجيران لنا كانوا كرامِ» واسواد خبر افعال المقاربة الى غير ضمير اسمها كقوله «وماذا عسى الحجاج يبلغ جهدهُ» وقوله
وقوله
وورود الخبر غير مضارع كقوله
وقوله «فأبت الى فهمٍ وما كدت آئبًا» وقوله «لا تكثرن اني عسيت صائماً» وتجرد خبرها وخبر اوشك من أن كقولهِ
وقوله «غداة افترقنا اوشكت تتصدَّع»
واستعمال مضارع من جعل كما حكى الكسائي «ان البعير ليهوم حتى يجعل اذا شرب الماء يمجُّهُ». واما مضارع شرع في قوله
فليس من هذا الباب لان شرع هنا تامة بدليل ان ليس لها خبر كما ترى ومثلها ابتدأ واخذ فانها تحسب تامة اذا وليها مجرور بفي او الباء. وقد نبهت على ذلك في كتابي الاحكام الصحيحة. واعمال المصدر المنون والمحلَّى بأل كقوله
وقوله «ضعيف النكابة اعداءه» واضافته الى مفعوله مع ذكر فاهله كقوله «ولا عدمنا قهر وجدٌ صبِّ» وقد مرَّ. واهمال المرة منه كقوله