ورفع المفعول ونصب الفاعل كقولهم خرق الثوبُ المسمارَ وقوله
فان السوءات هي الفاعل وهجر المفعول وقول الاخر
ونيابة الجار والمجرور مع وجود المفعول به كقوله «لم يُعنَ بالعلياء الأَسيدا» وجعل ضمير الظرف مفعولًا فيه كقوله «ويومًا شهدناه سليمًا وعامرًا» اي شهدنا فيه. وتقدم المفعول معه او المعطوف على المعطوف عليه كقوله «جمعتَ وفحشًا غيبة ونميمةً» وتقديم البدل على المبدل منه كقولهم ما لي الا ابوك ناصرٌ. ورفع المستثنى مع وجوب نصبه كقوله
ومجيء قد قبل جملة الحال بدون الواو كقوله «وقفت بربع الدار قد غيَّر البلى» واقتران الماضي بعد الَّا بالواو كقوله
او بقد بدون الواو كقوله
وتقديم الحال على صاحبها المجرور كقوله
ونصب التمييز الذي حقه الجرّ بالاضافة كقوله
وتقديم تمييز النسبة على الفعل كقوله «وما كان نفساً بالفراق يطيبُ» واقترانه بأل كقوله «وطبت النفس يا قيس عن عمرو» وحذف المضاف لغير دليل الا العقل كقوله «والمسك من اردانها نافحه» اي رائحة المسك. وحذف المعدود بعد العدد كقوله «خمس ذودٍ وست