المنكرة بالاجماع — (على منوال طرز البردة) لا يقال على منوال طرز بل على منوال كذا او على طراز كذا. والطرز الهيئة والطراز النمط (التزم فيها بتسمية النوع) الصواب التزم فيها تسمية بدون الباء «ومثله قوله (أي قول حبيب)» يعنى ابا تمام والحق ان البيت الذي اورده للمتنبي واوله (حشاشة نفس ودعت يوم ودَّعوا) — (اذا نظرت في الكلام العربي اما ان نبحث عن المعنى) الصواب فامَّا — (لما يزيد الطير في التلحين) لما لا يليها المضارع — (حنَّيتمُ طربًا لرجع حنيني) الصواب حننتن فالشعر لا يجوز الادغام هنا للزوم سكون ثاني المثلين وهذا الادغام مع زيادة الياء كثيرٌ في هذا العصر
في بعض التراكيب السقيمة والالفاظ المعرَّبة
(الذي كان سيناله) فيه اقتران الفعل الماضي بسين الاستقبال — (قلْ من هو. قال فلان بحدة) تركيب افرنجي لانهم يقدمون مقول القول على القول وقائلهِ) — (لم تكن كثرة عددهم لتروع (فلانًا) عن اتمام مراده). لا يقال راعني عن كذا — (يكون معلومًا منك) — اي عندك — (فكانهما خلقا من نصيب بعضهما) غير عربي — (فليست طريقة غير هذه تمكني من ذلك). كثيرًا ما يستعملون فعل مكَّن وامكن في حالة الرفع مدغم اللام بنون الوقاية او نون نا فيقولون يمكنّي ولا يمكنَّا ولو كان ذلك غلط طبع لم يتكرر في عدة مواضع (يا سيديّ العروسان الموهومان. اللذان) يريد الوهميّين. ويلزم نصب العروسين وما بعده — (ان الوقت لم ياتِ بعد حينما يعرّفني بنفسه) عبارة افرنجية — (لتضحية ايام سعادتنا على مذبح عنادك) افرنجية — (يزدرد الطعام