انتقل إلى المحتوى

صفحة:كتاب لسان غصن لبنان في انتقاد العربية العصرية.pdf/52

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.
﴿٤٩﴾

مونثة والمذكر ضبعان ولا عبرة بورود الضبعة في بعض الكتب. ص١٠١ «فلو مدَّ يدهُ الى كلٍّ منا ورَزَقهُ» الصواب ورِزْقِهِ — «واما انت يا رابعهم...بايّ طريق تدخل الى بستاني» الصواب فبأي طريق تدخل بستاني — ص١٥٦ «ما الدار قَدْ غبتمُ» الصواب مذ غبتمُ — كما عهدنا وتجمعْ بيننا الدار» بسكون عين تجمع. ضرورة الشعر لا تبيح اسكان ما حقهُ التحريك — ص١٥٧ الغلط في الابيات الثلاثة الاولى من اوجه اولًا تبدي في غير محلها ثانيًا في عوض باء الواسطة لا تجوز ثالثًا هاديها عوض مهديها لا تصح رابعًا تركيب الاخير في غاية الركاكة فضلًا عن اختلاس الف الدنيا والرواية الصحيحة هي هذه

جاءت سليمان يوم العرض هدهدةٌ
تهدي اليه جرادًا كان في فيها
وانشدت بلسان الحال قائلةً
ان الهدايا على مقدار مهديها
لو كان يُهدَى الى الانسان قيمتهُ
لكنت اهدي لك الدنيا بما فيها

الذي احفظهُ: وما فيها. لكني رايت الباء اصلح من الواو —ص١٦٢ «واعجب من ذلك اعوادها» الصواب من ذاك — ص١٦٥ «رونقهُ يغنيهِ عن ضَرَّابِهِ » لعلَّ الصواب ضِرَابِهِ

الجزء الرابع

ص١١٩ «ويقطر دمعي النَّدَى» الصواب النَّدِي — ص١٢١ «ولست لمن وصلني ناسي» الصواب بناسي لان الفاصلة لا يجوز فيها حذف الف المنصوب كما في القافية. «مقلتي انسانها ابدًا:قطُّ لا يرتدُّ في اَجَلي» لا مدخل لقطُّ هنا ولا معنى — ص١٢٦ «فاذا انقضت... فأقطع» الصواب اقطع بدون الفاء — ص١٢٩ «او شَرَكٍ يعيقني

٧