ولاية أحمد باشا قره مانلى ١٦٣ بها فضلاء ما الفضيل يفوقهم فوارس العماد وهم من جانها ) قد اختارها الزروق دارا وموطنا هذا ابن سعيد مقند بهداتها ) تواثرت الاقطلب تترى بأرضها وكم سيد رام المقام بذاتها ) با علاء عاملون بمهم حول من الاظهار في خلواتها ) ( ولم ترغشاً قط من جم أهلها ولا قسما في بيعهم من جنانها ) ( اذا حان وقت الصلاة وأيتهم سراعا وخلوا الربح في عرصاتها ) إذا أمها : قصدها . من قد تأته بلاده : أبعدته ، من نأى اذا بعد . وعداء F بنفسه لتضمنه معنى بعد بالتضعيف .(۱) . و أو حشته بلاده : البلد مكة شرفها الأرض ستبحرة غامرة كانت أو عامرة ، وهي من الله تعالي ، وكل قطعة المراد هنا ، و أو حثه أخافه . وذو عمنى صاحب والامر ضد النهي . و أولو الامر الرؤساء والعلماء، والحساة جمع حام، وهو من يمنع جواره أن يضام ، أو من يطمئن قاصده من نفسه وماله أن دخل . وجوار أهلها مشهور، قصدها زيادة الله بن الأغلب بلاده فحمته ولم يصل اليه مكروه حتى انتقل منها ، وحمت ياقوتا المعروف بالافتخار (۳) (n) لما افتك الشيعي. (11) لاحاجة الى هذا النص من قد تعدى نفسه، تقول ناه، رانا .. ولايته . وأستعيد صاحب العدد الاساس بهذا البيت : الا سؤالا والا خيالا يوافي خيالا .... (۲) اور زيادة الله بن أبي العباس عبد الله بن ابراهيم الاغلي ، استر أمراء الدولة الاغذية بتونس وانتريفية، وله. وقدأ في تونس، وولاء ابوه أمارة مقلية مكاتب على ذاته قراد دیا وسحنه قدس لابيه من قتله ونودي به شميرا على أفريقية لولاها سنة ۲۹۰ وعاد الى الموه وأهمل شئون القات ، فاستفحل أمر التاثر ابي هد الله الديني الله زيادة الله ياهله وماله من افريقية إلى مصر سنة ٢٩٦ ٠٠٠: ثم قصد بيت المقدس ومات بالر٣٠٤ وده الأرمنت دولة الأغالية في تغريدة وكانت مدتها ١١٢ سنة و أشهر و 11 يوما - اه من الإعلام المزء في - وفي اثناء ذهابه إلى مصر مر بطرابلس وأقام بها سبعة عشر يوما (۳) انظر مجمعة ٦٣ و
