وقال رؤبة (فصل اللام من باب العين )) أقفر من أم اليماني لعلم * فبطن ذي قار فقار باقع 0.1
( و ) قال ابن عباد اللعلم ( الذئب) وهو قول ابن الاعرابي وأنشد * واللصلع المهبل العروس * قبل سمی به افجره من كل شئ (و) اللعلم (شجر حجازی) عن ابن عباد ( واللعلاع الجبان) عن المؤرج ( واللمة المرأة العفيفة المليحة) قاله اللين ومثله في الروض للسهيلي وقيل هي الخفيفة تغازلك ولم تمكنك وقال اللحياني هي المليحة التي تديم نظركه اليها من جمالها قال الليث - ( واللعاعة مشددة من يتكلف الالحان من غير صواب كذا نص العين والعباب وفي المحكم بلاسون ( ولع ولعلع) كلاهما (بمعنى لعا) يقال للعائر كما فى المحيط ( و تا طلعت به قلت له ذلك) ونص المحيط اعلامت به وتلعى تناول اللعاع من الكلام ) هكذا فى سائر - النسخ وهو مكرر مع ما سبق له ( وتلعلع) عظمه (تكسر) مطاوع امامه كم في الصحاح وقال رؤبة * ومن همونار أسه تلملها (و) تلعلع ( من الجوع تضور) وتحزن ( و ) قبل تلعلع (اضطرب و ) تلعام ( الكاب أداع لسانه عطشا) قال الليث وادلاعه تلاازه (و) تلعلع ( السراب تلالا و) تلعلع الرجل ضعف من مرض أو تعب ) عن ابن دريد (و) يقال (عسل متلعلم ومتاع والاصل متلعع وهو الذى يمتد اذا رفع) فلم ينقطع للزوجته ( واللعيعة خبز الجاورس) نقله الجوهرى ( واللعلمة كمرا اعظم ونحوه) يقال لعلمه قتلعاع نقله الجوهرى (و) اللعلمة ( من السراب بصيصه و قال ابن عباد التحزن من الجوع والفجر من كل شئ و به سمى الذئب لعلها * ومما يستدرك عليه الالماعة بالضم البقية البسيرة من كل شئ ومنه قواهم مابقى في الدنيا الا (المستدرك ) العامة واللعاعية كل نبات لين من أحرار البقول فيها ماء كثير لزج ويقال له النعامة أيضا ولماع الشمس السراب والاكثر اماب - الشمس والتلعلع التـالا لوولع لعز نوب فى المبدل وقد ذكر المصنف مقلوبه علع فى العين وقال ابن عباد العلمت الابل في كان ضعيف أى تتبعت وتلعلع من العطش تضور ( اللفاع كـ كتاب الملحفة أو البكاء عن ابن دريد زاد غيره الغليظ تتلفع به (لفع) المرأة وزاد آخر الاسود ومنهم من صحفه بالقاف وقد نبه عليه الازهرى فى لفع وبه فسر حديث على وفاطمة رضى الله عنه ما وقد دخلنا في لفا عنا أى لحافنا وهو الكساء الاسود وكذا حديث أبي كانت ترجلني ولم يكن عليها الالفاع يعنى امرأنه وكذا قول أبى كبير الهذلي يصف ريش النصل نجف بذات لها خوافى ناهض * حشر القوادم كاللفاع الاطحل أراد كالثوب الاسود وفدمره ابن دريد باللهاف ( أو ) اللفاع (النطع) نقله ابن دريد و ابن عباد (أو الرداء و) قبل اللفاع (كل) ما تتلفع به المرأة) ونص الصحاح واللفاع ما يتلفع به زاد غيره من رداء أو لحاف أو قناع وقال الازهرى يجال به ابجد كله كا كان أو غيره (و) اللفاع (اسم بعير ) كما ه و نص المحيط وفى اللسان اسم ناقة بعينها ومنه قول الراجز * صوف اللفاع والدهيم والقدم * هكذا أنشده في المحيط واستدل عليه صاحب اللسان بقوله وعلمية من قادم اللفاع * ( و ) قال الازهرى اللفاع في قول | الراجز هذا (الخلف المقدم و ) قال ابن عباد اللقاعة ( بهاء الرقعة تزاد فى القميص) والمزادة وغيرهما اذا كانت ضيقة ( كاللفيعة) كسفينة (و) من المجاز ( لفع الشيب رأسه كنع) الفعا وكذا لحيته (شمله) قاله البيت ( كافعه) تلفيعا أى غطاه قال سويدا البشكرى كيف يرجون سفاطي بعدما * لفع الرأس مشيب وصلع (و) من المجاز (لفع) الطعام (تلفيعا) اذا الفه لفا و (أكثر من الاكل) كما فى الاساس ولفع المزادة تلقيعا قلبها ) كما في الصحاح زاد غيره ( فجعل أطبتها في وسطها ) فهى ملفعة وذاك تلفيعها وربما انقضت وربما خرزت) كما في العياب (و) من المجاز افع (المرأة) تلفيعا اذا ضمها اليه واشتمل عليه او التلفع التليف) كالا لتحاف يقال تلفعت المرأة بمرطها أى التحفت به وفى الحديث ثم يرجعن متلفعات بمروطهن ما يعرفن من الغلس أى متجللات باكسيتهن ويقال تلفع الرجل بالثوب والشجر بالورق اذا اشتمل به و تغطى به وقول الشاعر منع الفرار فجنت نحوك هاربا * جيش يحر ومقلب يتلفع أى يتلفع بالقتام وقال جرير لم تتلفع يفضل منزرها * دعد ولم تغدد عد بالعلب (و) قال أبو عبيد النافع والتلفع و (التلهب) واحد وأنشد ومابي حذار الموت انى اميت * ولكن حذاري محم نار تلفع (و) من المجاز ( نافع فلان) اذا ( شمله الشيب) كما في الصحاح أى رأسه أو لحيته ( والتفع) الرجل ( التخف) بالتوب وهو أن يشتمل به حتى يجلل جسده قال الأزهرى وهو اشتمال الصماء عند العرب قال أوس بن حجر وهبت الشمال البليل واذ * بات كيع الفتاة ملتفعا والنفع لونه مجهولا تغير ) وكذلك التقع بالقاف كما سيأتي * ومما يستدرك عليه الملفعة كمكنة اللفاع وانه لحسن اللفعة | (المستدرك ) بالكسر من التلفع وابن اللفاعة مشددة أى ابن المعانقة للفحول وهو سب وهو مجاز و تلفعت الحرب بالشعر اشتملت به فلم تدع . أحدا الاضمته وهو مجاز ومنه قول روبة