صفحة:تاج العروس1.pdf/7

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

والمستعمل من المعتل ألف وستمائة وستة وسبعون والمهمل منه أربعة آلاف وثلاثمائة وأربعة وعشرون عدة الثنائى سبعمائة وخمسون المستعمل منه أربعمائة وتسعة وثمانون والمهمل مائتان و واحد وستون الصحيح منه ستمائة والمعتل مائة وخمسون المستعمل من التصحيح أربعمائة وثلاثة والمهمل مائة وسبعة وتسعون والمستعمل من المعتل ستة وثمانون والمهمل أربعة وستون ه وعدة الثلاثي تسعة عشر ألفاوستمائة وخمسون المستعمل منه أربعة آلاف ومائتان وتسعة وسترن والمهمل خمسة عشر ألفا وثلثمائة وواحد وثمانون الصحيح منه ثلاثة عشر ألفا وثمانمائة والمعتل سوى اللفين خمسة آلاف وأربعمائة واللفيف أربعمائة وخمسون المستعمل من الصحيح ألفان وستمائة وتسعة وسبعون والمهمل أحدعشر ألفاومائة واحدرعشرون والمستعمل من المعتل سوى اللفيف ألف وأربعمائة وأربعة وثلاثون والمهمل ثلاثة آلاف وسبعمائة وستة وستون والمستعمل من اللفيف مائة وستة وخمسون والمهمل مائتان وأربعة وتسعون. وعدة الرباعي ثلثمائة ألف وثلاثة آلاف وأربعمائة المستعمل ثمانمائة وعشرون والمهمل ثلثمائة ألف وألفان وخمسمائة وثمانون . وعدة الخماسي ستة آلاف ألف وثلثمائة ألف وخمسة وسبعون ألفاوستمائة المستعمل منه اثنان وأربعون والمهمل ستة آلاف ألف وثلاثمائة ألف وخمسة وسبعون ألفا وخمسمائة وثمانية وخمسون قال الزبيدي وهذا العدد من الرباعى والخماسي على الخامسة والعشرين حرقا من حروف المهم خاصة دون الهمزة وغيرها وعلى ان لا يتكررفى الرباعي والخماسي حرف من نفس الكلمة ثم قال وعدة الثنائي الخفيف والضربين من المضاعف على نحوما الحقناه في الكتاب ألفاحرف ومائتاحرف وخمسة وسبعون حرفا المستعمل من ذلك مائة واثنان والمهمل ألفاحرف ومائة حرف وثلاثة وسبعون حرفا الصحيح من ذلك ألف حرف وثمانمائة وخمسة وعشرون والمعتل أربعمائة وخمسون المستعمل من الصحيح تسعة وخسون والمهمل ألف وسبعمائة وستة وستون والمستعمل من المعتل ثلاثة وأربعون والمهمل أربعمائة وسبعة انتهى

﴿المقصد الرابع في المتواتر من اللغة والآحاد﴾

قال العلامة أبو الفضل نقلا عن لمع الادلة لابن الانباري . اعلم ان النقل على قسمين تواتر وآحادةأما التواترفلغة القرآن وماتواتر من السنة وكلام العرب وهذا القسم دليل قطعى من أدلة النحو يفيد العلم أى ضرورياواليه ذهب الأكثرون أو نظر باومال البسه آخرون وقبل لا يفضى الى علم البنة وهو ضعيف وما تفرد :قله بعض أهـل اللغة ولم يوجد فيه شرط التواتر وهو دليل مأخوذ به فذهب الاكثرون الى انه يفيد الظن وقيل العلم وليس بصحيح لتطرق الاحتمال فيه ثم قال وشرط التواتر أن يبلغ عدد النقلة الى حةلا يجوز على مثلهم الاتفاق على الكذب في لغة القرآن وما تواتر من ألسنة العرب وقبل شرطه أن يبلغواخسة والصحيح هو الاول (قال)قوم من الأصوليين انهم أقاموا الدلائل على خبر الواحد أنه حجة في الشرع ولم يقيموا الدلالة على ذلك في اللغة فكان هذا أولى وقال الامام فخر الدين الرازي و تابعه الامام تاج الدين الارموی صاحب الحاصلات اللغة والنحو والتصريف ينقسم إلى قسمين قسم منه متواتر والعلم الضروري حاصل أنه كان في الازمنة المانية موضوعالهذه المعاني فانا نجد أنفسنا جازمة بأن السماء والارض كانتا مستعملةتين في زمانه صلى الله عليه وسلم في معناهما المعروف وكذلك الماء والنار والهواء وأمثالها وكذلك لم يزل الفاعل مرفوعا والمفعول منصو بارالمضاف اليه مجرو را ثم قال ومنه مظنون وهو الالفاظ الغربية والطريق الى معرفتها الاتحادوأكثر ألفاظ القرآن ونحوه وتصريفه من القسم الاول والثانى منه قليل جدافلا يتمسك به في القطعيات و يتمسك به في الطنيات انتهى ( وأما المنقطع) ففى لمع الادلة هو الذي انقطع سـنده نحوأن يروى ابن دريد عن أبي زيدوهو غير مقبول لان العدالة شرط في قبول النقل وانقطاع سند النقل يوجب الجهل بالعدالة فات من لم يذ كرلم تعرف عدالته وذهب بعضهم الى قبوله وهو غير مرضى وأما الاتحادفه وما انفردبروايته واحد من أهل اللغة ولم ينقله أحد غيره وحكمه القبول اذا كان المنفرد به من أهل الضبط والاتقان كا بي زيد الانصاري والخليل والاصمعي وأبي حاتم وأبي عبيدة وأقرانهم وشرطه أن لايخالف فيه أكثر عددامنه وأما الضعيففه وماانحط عن درجة الفصيح والمنكر أضعف منه وأقل استعمالاوالمتروك ما كان قديما من اللغات ثم ترك واستعمل غيره(وأما الفصيح من اللغة في المزهر مانصه المفهوم من كلام ثعلب ان مدارالفصاحة على كثرة استعمال العرب لها انتهى ومثله قال القزويني في الايضاح وقالوا أيضا الفصاحة في المفرد خلوصه من تنافر الحروف ومن الغرابة ومن مخالفة القياس اللغوى و بيان ذلك مذكور في محله (قال) ابن دريد في الجهرة واعلم ان أكثر الحروف استعمالاعند العرب الواو والياء والهمزة وأقل ما يستعملونا:قلها على ألسنتهم الظاء ثم الذال ثمالنا ، ثم الشين ثم القاف ثم الخا. ثم العين ثم النون ثم اللام ثم الراء ثم البا، ثم الميم فأخف هذه الحروف كلها استعملته العرب في أصول أبنيتهم من الزوالدلاختلاف المعنى انى وفي عروس الافراح رتب الفصاحة م:هامتقاربة فان الكلمة تحف وقل بحسب الانتقال من حرف الى حرف لا يلائمه قربا أو بعدا فان كانت الكلمة ثلاثية فتراكيبهااثناعشر فذكرها ثم قال وأحسن هذه التراكيب وأكثرها استعمالاماانحدرفيه من الاعلى الى الاوسط الى الادنى ثم ماانتقل فيه من الاوسط الى الادنى الى الاعلى ثم من الاعلى الى الادنى وأقل الجميع استعمالاماانتقل فيه من الادنى إلى الأعلى الى الاوسط هـذا اذا لم ترجع الى ما انتقلت عنه فإن رجعت فان كان الانتقال من الحرف الى الحرف الثاني في انحدار من غير طفرة والطفرة الانتقال من الاعلى الى الادنى أوعكسه كان التركيب أخف وأكثر والا كان أثقل وأقل استعمالا