۴۹۸ .با دو رو 0. دیا يدو ذا ربه + فذكر لهم العمل وما صنعوا فيه وتوبته عليهم واقائقه اياهم ثم قولهم أرنا الله جهرة + قال ابن هشام أي ظاهرا لنا لا نية برمتره من قال أبو الأخز قتيبة الماني ،جراجواء الماء الستهم، وهذا البيت في أبيات له بهر بغوا يظهر الماء ويكشف عن ما يسدود من الرمل وغيره ، قال ابن الحان واخذ الحمامةة اياهم عنده ذلك لغتهم ثم احياءه اياهم بعد موتهم وتظليله عليهم الغامر وأنزاله علیهم المن والشلوي وقوله لهم ادخلوا ازباب جدا وقولوا حطة أي قولوا ما أمركم به احط به ذنوبكم عنكم وتبديلهم قوله أمتهزاء بامره وأقالته أياهم ذلك بعد هزوهم * قال ابن هشام المن ش كان بسقط في الشعر و پنجرهم نننونه حلوا مثل العمل فيشربونه ويالونه قال لعشي بني قيس بن ثعلبة لو أطعوا المن والسلوي مكانهم ما ابصر تا طي فيه بعا وهذا البيت في قصيدة له و سوي ط ایر واحدها لو يقال انها الماني ويقال للعسل أيضا السلوي وقال خالد بن زهير الهدي وقاسمها بالله حتما لأنتم الذه من جن لأن الله من الشاوي اذا ما تورها وهذا البيت في قصيدة له وحط أي حظ عنا ذنوبنا بر قال ابن اسحاق وكان تبديلهم ذلك كما حدثني صالح بن ميسان من عمال مولي القودة بنت امية ابن خلفه عن أبي هريرة ومن لا اتهم من أين محمد أمس من رسول الله صلعم قال دخلوا الباب الذي أمروا أن يدخلوا منه بدا يزدفون وهم يقولون حفظ في شعبي قال ابن هشام ويروي . حتما في شهره قال ابن اسعاف واستسقاء موسي لقومه وأمره أباء أن يضرب بعصاه المجر فانفجرت لهم منه اثنتا عشرة عيها كل
